كتاب حياتي.. يا عين!
أنا رجل في الرابعة والخمسين من عمري..
حكايتي طويلة وحزينة..
بعد تخرجي في الجامعة بثلاث سنوات، تزوجت ابنة عمي التي كنت أحبها، لكننا لم ننعم بالحياة السعيدة طويلا، فقد توفي وليدنا الأول أثناء عملية الولادة، ورغم ان الأطباء أكدوا ان زوجتي في إمكانها الحمل من جديد، مع مراعاة بعض الاحتياطات، إلا انني كنت أخاف من إعادة تجربة موت الوليد من جديد، وما عانيناه انا وزوجتي.
وفي النهاية حملت زوجتي، وعندما حانت لحظات الولادة بدأت تعاني من حالة صعبة، انتهت بأن فارقت الحياة، بعد ان أنجبت لي طفلة جميلة، شاء الله ان تأتي في الشبه نسخة من أمها الراحلة!
هكذا وجدت نفسي وانا في الثلاثين من عمري أبا لطفلة لم تشاهد أمها ولم ترضع منها او ترتوي من حنانها.
وأخذ أهلي يلحون عليّ ان أتزوج من جديد لأجد زوجة ترعاني وتهتم بطفلتي، واقترحوا عليّ ان أتزوج شقيقة زوجتي الراحلة الأصغر منها، لكنها رفضت.
وبعد سنوات قليلة تركت طفلتي في بيت عمي لترعاها زوجته، وجئت للعمل في الكويت، وكنت أعود في إجازة كل حين لأرى ابنتي التي كبرت ودخلت المدرسة.
لكني في النهاية قررت العودة نهائيا الى الوطن، وعدت بالفعل لأعيش مع ابنتي، وبدأت أعاني من رعايتها وتوصيلها كل يوم الى المدرسة، وفكرت في الزواج مرة اخرى، لكن معظم من تقدمت اليهن كن يرفضن، فلا واحدة ترغب في الزواج من رجل عنده طفلة صغيرة يتيمة الأم!
ثم رشح لي احد معارفي امرأة أرملة في مثل عمري تقريبا توفي زوجها وترك لها ولدا يكبر طفلتي بعامين، تعرفت اليها واسترحت لها واستراحت لي، واتفقنا على الزواج وعلى رعاية ابنها وابنتي كأننا أسرة واحدة.
وهذا ما حدث في البداية، لكن زوجتي بدأت تلح في رغبتها في الإنجاب مني كي تتعمق علاقتنا كما قالت، لكني رفضت بشدة لأننا لدينا بالفعل ولد وبنت.
وفوجئت بزوجتي تنقلب الى انسانة أخرى تماما.. فقد بدأت تسيء معاملة ابنتي الصغيرة، رغم ان البنت هادئة الطباع ومهذبة، وفي البداية كنت أكذب ما أسمعه من طفلتي، مما تعانيه من إهانات زوجتي، لكن الأمر تطور وأصبحت تضربها وتعذبها بل وتكويها بالنار!
وجن جنوني..
ووجدت نفسي أطلق زوجتي التي أصبحت أراها كأنها من زبانية جهنم!
ولأول مرة أنام وطفلتي في حضني..
كنت قد وصلت للأربعين من عمري، ونسيت أمر الزواج نهائيا، وتفرغت لرعاية طفلتي.. التي كبرت وأصبحت ترعاني كأنما أضافت السنوات عمرا فوق عمرها الحقيقي.
ومضت الأيام..
وتوطدت علاقتي بابنتي أكثر، فأصبحنا مثل صديقين، كانت قد وصلت الى الرابعة عشرة من عمرها، وكنا نجلس بالساعات ونتحدث الى بعضنا بكل صراحة.
والتحقت ابنتي بالجامعة بعد ان أصبحت شابة رائعة الجمال مثل أمها الراحلة، وعادت ذات يوم من الجامعة لتخبرني بأن شابا من زملائها يكبرها بعامين سيأتي لزيارتي ليطلب يدها، وتزوجت بالفعل من هذا الشاب.
وأنفقت آلاف الجنيهات لأساعد ابنتي في تأثيث عش زواجها، وكنت أذهب لزيارتها في بيت الزوجية واشتري لها ولزوجها كل ما يحتاجانه!
لكني بعد فترة فوجئت بصدمة، وعرفت من شقيقي ان زوج ابنتي يشكو من كثر زياراتي لها في البيت، كانت صدمتي ثقيلة، لكني مضطرا وافقت على تقليل زياراتي حرصا على سعادة ابنتي واستقرار حياتها الزوجية وعندما شعرت هي بذلك واجهت زوجها، فما كان منه إلا ان خيرها بين عدم زيارتي لها أو الطلاق.
وفوجئت بابنتي تطرق باب بيتي وهي في حالة انهيار، وروت لي كل شيء فأخذتها من يدها واصطحبتها الى بيت أهل زوجها، وحكيت لهم ما حدث، فصدم والده صدمة شديدة وكذلك والدته وكادا ان يضرباه وانهالا عليه بالتعنيف والسباب، لكني تدخلت وحاولت تهدئة الموقف، وقلت لها انني قررت الامتناع عن زيارة ابنتي، بشرط ألا يسيء ابنهما معاملتها.
ورجعت الى بيتي حزينا، وأخذت الأيام تمضي بطيئة صعبة وانا وحيد، وشعرت بأنني رجل عجوز وحيد غير مرغوب فيه من شابين وان كنت متأكدا من شعور وحب ابنتي، التي بدأت تزورني كل حين، وبدأ زوجها يهددها بالطلاق ان استمرت في زيارتي، رغم انني لم اسئ اليه أو الى أهله مرة واحدة، ولا أعرف لماذا يكرهني.
أنا إنسان صابر..
تحملت ورضيت بحياتي منذ ان توفيت زوجتي.
وانا لا أريد شيئا سوى ان أقدم حناني وحبي لابنتي الوحيدة.
أب حزين
٭ لا حول ولا قوة إلا بالله!
أنت يا أخي لم ترتكب جرما سوى حبك لابنتك، ومساعدتك لزوجها في تأثيث بيتها، وحرصك على خدمتها وشراء ما يلزمها.
لكن هكذا بعض الشباب وليس كلهم، لا إنسانية لهؤلاء البعض ولا مشاعر ولا عرفان بالجميل.
وليس لك عندي سوى الدعاء بالصبر الجميل.
إن الله مع الصابرين.
زوجي.. عينه زائغة!
زهقت والله من هذا الرجل زوجي، وفاض بي الكيل وأصبحت أكره نفسي وأكره حياتي معه، تزوجنا منذ نحو ثلاثين سنة، ويوم عرفته وتزوجته كان إنسانا رائعا، شابا ناجحا من عائلة طيبة، وكان يغمرني بالحب والحنان، ويوما بعد يوم وجدت نفسي أحبه بجنون، خاصة بعد ان أنعم الله علينا بنعمة الأولاد والبنات، وأنجبت له ولدا وبنتين، هم الآن في سن الشباب، وتزوجت البنت والولد الكبير.
لكن الحياة الحلوة لا تستمر إلى الأبد، فمنذ بلغ زوجي سن الستين انقلب حاله وأصبح شخصا آخر لا يمكن تحمله، كان طوال عمره رجلا مهذبا، يحافظ على أدبه وعلى مشاعري، لكنه بعدما بلغ الستين كأنه أصبح مراهقا من جديد، وكأنه لم ير نساء طوال عمره، أصبح رجلا زائغ العين، ما ان يشاهد امرأة في اي مكان حتى يلتهمها بنظرات كلها شبق، ولا يتورع عن مغازلتها إذا سمحت له بذلك!
الرجل أصبح مجنونا لا تسلم امرأة ولا فتاة من مغازلاته السخيفة، حتى فتيات العائلة الصغيرات، وما اكثر المواقف المحرجة التي تعرضت لها بسبب اهتمامه الزائد بالنساء!
ماذا يحدث للرجال عندما يكبرون، ألا يفترض ان الحياة والنضج تعلمهم الأدب؟ ولماذا يطارد رجلا في الستين فتاة في مثل عمر ابنته؟
ما الذي ينقصه؟ وعن ماذا يبحث؟
حتى شكله أصبح يدعو للسخرية، ورغم ان التجاعيد ملأت وجهه إلا انه يصبغ شعره، ويرتدي ملابس ملونة لا تناسب سنه ولا يحب التواجد إلا في أماكن الشباب، حيث يمتع نظره بالفتيات صغيرات السن!
هل أطلب منه الطلاق؟
زوجة مظلومة
٭ بالطبع لا.. لا تفكرين في موضوع الطلاق هذا!
وحكاية زوجك زائغ العين ليست حكاية فريدة، وانما هي شائعة في الحياة من بعض الرجال، يكون الرجل إنسانا عاديا، يحب ويتزوج وينجب، ويعيش سنوات طويلة زوجا يستمتع بزوجته وأبا صالحا يربي ويرعى أولاده، وفجأة يكتشف ان سنوات العمر قد جرت بسرعة، وأصبح يدق على أبواب الكهولة، فيصاب بحالة نفسية جديدة لأول مرة، يخاف من كبر السن، يخاف من انتهاء العمر، يتحسر على الملذات التي أصبحت في خبر كان، فينقلب حاله!
نعم.. يعود بعض الرجال في مرحلة الكهولة او بدايتها الى مراهقة الشباب، فيتصرف كأنه شاب، وقد يتهور ويقلل من شأن نفسه، ويجد في نفسه ميلا كبيرا الى النساء، ويتصرف بطريقة غير لائقة لا تناسب عمره ولا مكانته في المجتمع.
وبعض الرجال من ضعفاء الشخصية قد يندفع الى ما هو أخطر، فيتزوج فتاة صغيرة متصورا انه سيعيش من جديد حياة جديدة، لكنه سرعان ما يدفع الثمن غاليا، عندما تنهار صورته امام الناس، ويصبح مدعاة لسخرية الآخرين، بل قد تنتهي حياته على يد العروس الصغيرة، وقد حدثت مثل هذه الحكايات في الحياة وما زالت تحدث!
بالطبع لا سيدتي.. لا تفكري في موضوع الطلاق، لأني أرى زوجك زائغ العين إنسانا مريضا، وما هو فيه الآن ليس أكثر من حالة لن تعيش طويلا.
وانا أعتمد على ذكائك وحكمتك في علاج زوجك!
بالحب والعقل والحكمة يمكن ان تردي له صوابه.
حاولي ان تذكريه برحلة العمر، وكيف نهل من أيام السعادة معك، ذكريه بكفاحك معه ووقوفك الى جانبه.. حدثيه عن أولادكما.
ذكريه دائما بالله.. واقتراب النهاية التي لا مفر منها.
لا تؤنبيه
ولا تعاقبيه
عالجيه..
وهذا أفضل.
والله يهديه!
نعم سيدتي.. لا يأس مع الحياة!
بدأت حكايتي منذ نحو 20 سنة، أيام دراستي في الجامعة، كنت فتاة جميلة لكنني عادية، وبعد السنة الأولى فوجئت بأحد زملائي وسأطلق عليه اسم «أحمد» يتقدم لي ويخبرني بأنه معجب بشخصيتي المحترمة وانه يراني فتاة أحلامه التي يتمنى ان تكون زوجته، وعلى الرغم من انني شعرت بسعادة مما سمعته منه، لكنني اعتذرت له، وقلت له اننا ما زلنا صغارا في السن، لا نستطيع اتخاذ قرارات صائبة حول مسائل خطيرة مثل الزواج، واننا نشهد قصص الحب الفاشلة التي تربط بين زملائنا وزميلاتنا في الجامعة، فهل نكرر ما يفعلونه؟!
ومضت سنوات قليلة نسيت فيها زميلي احمد هذا، وذات يوم تعرفت على زميل آخر، ولنطلق عليه اسم «علي» وهذا ليس اسمه الحقيقي، عندما حكى لي حكايته المأساوية وجدت نفسي أتعاطف معه، قال لي علي انه يتيم وانه يعمل منذ صباه وحتى في الجامعة ليعول شقيقاته الصغيرات وقال وهو يكاد يبكي انني اذا تخليت عنه فسينهار وبالتالي تنهار حياة أسرته وهو المسؤول الوحيد عنهم!
لكني بعد فترة فوجئت بزميلي الأول احمد يحذرني من علي، ويقول لي انه في حقيقته شاب عابث وكاذب، يشيع بين زملائنا انه مرتبط بي، وانه ليس يتيما، بل ان والده ما زال على قيد الحياة وهو الذي يعول الأسرة، وان سمعته سيئة وانه صاحب علاقات ومغامرات نسائية متعددة.
وذهلت مما سمعته، وأصبت بما يشبه الانهيار، فقد كنت أميل عاطفيا نحو «علي» لكنني قطعت علاقتي به نهائيا.
وبعد نحو سنة أبلغتني احدى زميلاتي بأن أحمد ما زال يحبني، وانه اشترى دبلة ذهبية حفر عليها اسمي!
ومرت شهور وفي احدى الحفلات العائلية شاهدني شاب من معارفنا وكنت قد أنهيت دراستي، وتقدم لأهلي ليطلب الزواج مني وأعجب به أهلي وإن كنت لم أشعر بشيء نحوه، وأقنعوني بأنه عريس مناسب، فوافقت وتزوجنا، وقلت لنفسي ان الحب ربما يأتي بعد الزواج!
ومضت ثلاث سنوات على زواجنا ولم أحمل، وبدأت أم زوجي تطلب منا عمل فحوصات طبية لمعرفة السبب، وللأسف كشفت الفحوصات عن ضعف قدرتي على الانجاب، وعشنا رحلة طويلة ومؤلمة نفسيا على عشرات الأطباء المتخصصين ولكن بلا أمل!
وبدأت الخلافات والمشاجرات بيننا بسبب هذا الموضوع، وفاتحني زوجي برغبته في الزواج من أخرى تأتي له بالولد الذي يتمناه، فرفضت وكان لا بد من الطلاق!
هكذا أصبحت مطلقة وأنا في الثالثة والثلاثين من عمري.
وذات يوم زارتني زميلتي القديمة في الجامعة، وأبلغتني بأن زميلنا «أحمد» تخرج وسافر ثم عاد ناجحا في عمل جيد، وانه ما زال يحبني ويتمنى ان أوافق على الزواج منه، رغم ان يعرف انني أصبحت مطلقة.
وبكى أحمد عندما سمع خبر موافقتي على الزواج منه، وأقام حفل زواج كبيرا وتزوجنا، وبعد ان اصطحبني في رحلة لأداء العمرة فوجئت به يأخذني الى احدى البلاد الأوروبية، ويعرضني على كبار الأطباء هناك، ومن جديد عدت أتناول أدوية أخرى، وكانت المفاجأة بعد عودتنا الى الوطن انني اكتشفت انني حامل، فركعت أصلي لله وأشكره والدموع على وجهي!
الحمد لله..
الحمد لله..
ل.أ
الحمد لله سيدتي..
لا يأس مع الحياة، ولا يعلم اي إنسان ماذا تخبئ له الأقدار في مسيرة حياته، تواجهنا تجارب ونخطئ الحكم والتصرف أحيانا، ونتصور ان حياتنا انتهت بالسواد والألم، لكن رحمة الله كبيرة ولا نهاية لها، والله قادر على كل شيء.
والحمد لله.
المرأة في الأمثال.. في كل الدنيا!
لم تسلم المرأة من لسان الأمثال الشعبية في كل بلاد الدنيا، وأغلب هذه الأمثال بالطبع كانت تركز على عيوب المرأة ونقائصها، وبعض هذه الأمثال فيها مبالغة، وبعضها فيه جزء من الحقيقة، لكن الحقيقة ان النساء بصفة عامة لا يحببن هذه الأمثال، ولا تجري على ألسنتهن، ومعظم الأمثال التي تتداولها النساء.. على الرجال!
في الأمثال الإنجليزية
٭ المرأة شعر طويل.. وعقل قصير.
٭ آخر ما يموت في الرجل قلبه.. وفي المرأة لسانها.
٭ المرأة القبيحة مرض للمعدة.. والمرأة الجميلة وجع للرأس!
٭ لا سلاح للمرأة.. إلا لسانها.
٭ من تزوج امرأة لها أربع بنات.. تزوج أربعة لصوص!
في الأمثال الرومانية
٭ إنك لن تجد أبا أو أما ثانيا.. ولكن تجد زوجات كما تشاء.
٭ النساء يتعلمن البكاء ليكذبن.
المرأة في الأمثال الفرنسية
٭ من يعتقد في امرأته يخطئ.. ومن لا يعتقد يخطئ.
٭ المرأة والمال.. يضيعان الرجل!
٭ ما أصعب أن تجد بطيخة طيبة.. وامرأة طيبة.
٭ سلاح المرأة لسانها.. فكيف تتركه يصدأ من قلة الاستعمال؟!
أمثال إيرلندية
٭ اسأل المرأة مرة أو مرتين.. فإن لم تأخذ بوجهة نظرك.. اقتنع أنت بوجهة نظرها!
٭ ثلاثة أنواع من الرجال لا يفهمون المرأة.. الشباب.. والشيوخ.. والكهول.
أمثال ألمانية
٭ عندما يتزوج رجل عجوز امرأة صغيرة.. ينصحك الشيطان!
٭ ما لا يقدر عليه الشيطان.. تقدر عليه المرأة.
٭ الشيطان يحتاج عشر ساعات ليخدع رجلا.. والمرأة يكفيها ساعة واحدة لتخدع عشرة شياطين.
أمثال يونانية
٭ المرأة إما تحكم.. أو تخدم!
٭ لا تثق بالمرأة حتى وإن ماتت.
٭ وعود المرأة تكتب على صفحات الماء.
أمثال لاتينية
٭ من له بيت هادئ.. ليس له زوجة!
٭ عندما تفكر المرأة بعقلها فإنها تفكر في الأذى.
أمثال إسبانية
٭ بالعين.. تطلب المرأة.. وتأخذ.. وتكره وتقتل.
٭ من العبث أن تراقب امرأة سيئة.
٭ المرأة كظلك اتبعها تهرب منك.. واهرب منها تتبعك!
أمثال صينية
٭ النساء كالحكام.. قلما يجدن أصدقاء مخلصين.
٭ إذا فشل الشيطان في التسرب إلى مكان.. أرسل امرأة نيابة عنه!
٭ يستطيع الرجل أن يحمي المرأة من أي رجل.. إلا نفسه!
٭ الشيطان.. أستاذ الرجل.. وتلميذ المرأة!
من الأمثال التشيكية
٭ المرأة الجميلة تحتاج الى ثلاثة أزواج.. واحد ينفق عليها.. وواحد لتحبه.. وواحد ليضربها!
٭ لا تستند الى الجدار المائل.. ولا إلى المرأة.
في روسيا
٭ للمرأة سبعة وسبعون رأيا في وقت واحد.
في إيطاليا
٭ جمال السماء في نجومها.. وجمال المرأة في شعرها.
في بلغاريا
٭ لا تثق بشمس الشتاء.. ولا بقلب المرأة.
في السويد
٭ قلب المرأة يرى أكثر من عيون عشرة رجال.
في الدنمارك
٭ الزوج الأصم.. والزوجة العمياء.. أسعد الأزواج.
|
محمود صلاح |
«البيوت أسرار» ..ولا يحق لأحد أن يدخل بيتا دون استئذان لكن إذا فتح البيت بابه وقلبه لأخيه الإنسان فقد يجد في ذلك راحة وتفهما
إعداد: محمود صلاح
للتواصل
[email protected]