قدم النواب مسلم البراك وعلي الدقباسي وخالد الطاحوس وحسن جوهر والصيفي مبارك الصيفي اقتراحين بقانونين بشأن الشرطة والجيش و3 اقتراحات برغبة.
وجاء في الاقتراح بقانون الأول بشأن نظام قوة الشرطة ما يلي: تضاف الى القانون رقم 23 لسنة 1968 المشار إليه مادة جديدة رقم 107 مكررا نصها الآتي: «يجدد عقد التطوع لمواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ولغير محددي الجنسية حتى بلوغ سن الخامسة والستين (65 سنة)، ويلغى كل حكم يتعارض مع أحكام هذا القانون.
وجاء في المذكرة الايضاحية للاقتراح بقانون بإضافة مادة جديدة رقم 107 مكررا الى القانون رقم 23 لسنة 1968 في شأن الجيش أن العسكريين هم الدرع الواقي للوطن وهم في حالة تأهب دائم لحماية أمنه الخارجي وعلى استعداد للتضحية بأنفسهم من أجل بقاء الوطن آمنا مستقرا وأمام هذه التضحيات لا فرق بين العسكريين الكويتيين والعسكريين من مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أو من غير محددي الجنسية وتكريما لهؤلاء العسكريين من هذه الفئة ورغبة في التــسوية بالتعامل بين الكويتيين وبينـهم وبصورة خاصة في انتـــهاء الخـــدمة بحيث تنتهي خدمتهم عند بلوغ سن الخامسة والستين (65 سنة)، لذا أعد هذا الاقتراح بقانون الذي يقضي في مادته الأولى بإضافة مادة جديدة برقم 107 مكررا الى القانون رقم 23 لسنة 1968 في شأن نظام قوة الشرطة وقد وضع النص بصورة عامة بحيث يشمل المتطوعين من غير الكويتيين سواء كضباط أو ضباط صف أو افراد أو الخفراء النظاميين. وجاء في الاقتراح بقانون الثاني بإضافة مادة جديدة رقم 108 مكررا الى القانون رقم 32 لسنة 1967 في شأن الجيش، على أن تضاف مادة جديدة برقم 108 مكررا الى القانون رقم 32 لسنة 1967 المشار إليه نصها الآتي: يجدد عقد التطوع لمواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ولغير محددي الجنسية حتى بلوغ سن الخامسة والستين (65 سنة)، ويلغى كل حكم يتعارض مع أحكام هذا القانون.
وجاء في المذكرة الإيضاحية للاقتراح بقانون بإضافة مادة جديدة برقم 108 مكررا إلى القانون رقم 32 لسنة 1967 في شأن الجيش أن الاقتراح يقضي في مادته الأولى بإضافة مادة جديدة برقم 108 مكررا الى القانون رقم 32 لسنة 1967 في شأن الجيش وقد وضع النص بصورة عامة بحيث يشمل المتطوعين من غير الكويتيين سواء كضباط أو ضباط صف أو أفراد.
وقدم النواب 3 اقتراحات برغبة جاء في أولها ما يلي: بعد مرور عشرين عاما على الغزو العراقي الغاشم على الكويت والذي أظهر صورة الكويت كدولة حضارية وديموقراطية ودستورية وتمسك شعبها بنظام الحكم الذي اختاره منذ نشأته وارتضته الاجيال المتعاقبة ووقوفهم صفا واحدا خلف القيادة الشرعية للبلاد فلا مساومة ولا تفاوض على سيادة الكويت واستقلالها وسلامة أراضيها وهذا التماسك والوحدة أثارا إعجاب العالم بأسره ويجب أن يستمر من جيل الى جيل وان يبقى هذا اليوم راسخا في القلوب.
واقترح النواب تحديد الدقيقة الأولى من الساعة التاسعة في يوم الثاني من اغسطس من كل عام، وهي ذكرى الاحتلال العراقي الغاشم للكويت في عام 1990، تقوم بها الحكومة باطلاق صافرات الانذار ووقف جميع انشطتها الاعلامية المرئية وكذلك وقف حركة المرور، حتى تكون هذه الذكرى ترسيخا للوحدة الوطنية والمقاومة الشعبية الكويتية وتكون محفورة في مخيلة الكويتيين وقلوبهم الى الابد ولتذكرهم بالاحتلال العراقي الغاشم لدولتهم..
واقترحوا زيارة ساعات العمل في العيادات الخارجية التخصصية في مستشفي الجهراء وذلك نظرا للازدحام الشديد في مستشفى الجهراء وبخاصة في العيادات الخارجية التخصصية، وحرصا على تخفيف الضغط وتسهيل انتظار المرضى.
واقترحوا إنشاء واجهة بحرية في منطقة كاظمة لتكون متنفسا لأهالي محافظة الجهراء والمناطق القريبة منها على أن تضم هذه الواجهة المقاهي الشعبية والمطاعم وأماكن الترفيه والحدائق العامة.