أثار خبر انتظار هيفاء وهبي لحفيد من ابنتها استياء الفنانة اللبنانية الكبيرة بالرغم من عدم استغرابها من إطلاق شائعات جديدة عليها بين الحين والآخر، من بعض من سمتهم الفنانة بالمغرضين وحسب ما نشرته جريدة الشرق الاوسط اللندنية أمس كانت هيفاء وهبي تفضل عدم الرد في البداية والإدلاء بأي تصريح، مؤكدة أن مطلقي الشائعات هؤلاء يتمتعون بقدر كبير من «الفضاوة» لذلك «لا يجدون شيئا مهما ينشغلون به». وأضافت: «عموما أنا أعرف جيدا من وراء هذه الشائعة، (أسرت عن اسم مروجها)، ولكن أفضل عدم إعطائه أكبر من حجمه».
وأكدت هيفاء أن الهدف من وراء هذه الأقاويل هو تشويه السمعة، وقالت ضاحكة «يمكن قصدهم أنني سأكون أما عما قريب»، وأضافت: «يعني حصير جدة وأنا عمري 34 عاما، طيب لو صار عمري 44 عاما شو بكون». وهيفاء وهبي تعيش أسعد أيامها خلال الفترة الحالية، «ولكن فئة الشر (كما سمتهم) لا يحبون الإنسان يعيش، ولكن صدقني الخير هو من ينجح أخيرا، ويكفي محبة الجمهور العربي لي حيث تصلني رسائل واتصالات من مختلف بقاع الأرض ودائما يقولون لي: لا عليك من أحد نحن نحبك.. وهذا شي يدفعني لمواصلة عطائي الفني».