توصل فريق من الباحثين الأميركيين الى أن عمر الانسان قد يصل حاليا في العالم الى مائة عام ويرجع ذلك الى التقدم الطبي الذي طرأ في مجال علاج الانسان مما يساهم في تقدم عمره وتحسن ظروف البيئة من حوله. وأوضح الفريق أن عمر الانسان منذ مائة عام مضت كان قصيرا بسبب عدم التقدم الطبي الموجود حاليا حيث كان عمره يمتد الى خمسة وعشرين عاما.
وأكد الفريق أن هذه الظاهرة تتضح اكثر في الدول المتقدمة نظرا للتقدم في مجال العلاج والرعاية الصحية وفي مجال نظافة البيئة.