نفــى النائبان د.وليد الطــبطبائي ومحمد هايف ما يشاع عن وجود أطراف تقف وراء استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء.
وقال الطبطبائي في تصريح صحافي إنه «لا علاقة للشيخ أحمد الفهد أو الشيخ عذبي الفهد بالاستجواب، وتأجيل الاستجواب محاولة لسلبنا حقوقنا».
ونفى الطبطبائي ما أشيع أمس عن موافقة المستجوبين على تأجيل الاستجواب شهرين مؤكدا ان الحكومة تملك أسبوعين فقط وفقا للائحة الداخلية للمجلس.
من جانبه قال هايف إن الاتهامات التي تنسب لمقدمي استجواب رئيس الحكومة بأنهم مـــدفوعون من قـبل أطراف من الأسرة تشكل تجنيا، معلقا على موقف التجمع الإسلامي السلفي بقوله: «أهلي وإن جاروا عليّ كرام».
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )