هكذا نفهم ما جاء في كلمة صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، في خطاب الكويت أمام القمة الخليجية - الأميركية التي عقدت بالرياض مؤخرا، خارطة عامة من شأنها أن تحقن الدماء للكوارث التي يشهدها الإقليم العربي، وتعيد الاستقرار والازدهار له. ومن هذه الملامح أن:
1 ـ مبدأ الشراكة الاستراتيجية لمواجهة التحديات، وترسيخ أمن واستقرار المنطقة.
2 ـ اعتماد الحلول السياسية، والضغط على الأطراف المتنازعة للعودة لطاولة المفاوضات.
3 ـ احترام سيادة الدول وعدم التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية، بكل صوره وأشكاله.
4 ـ القضية الفلسطينية محورية لكل التداعيات السلبية في المنطقة.
5 ـ التطلع من الرئاسة الإيرانية الجديدة إلى الأسس التي تحقق الأمن والاستقرار في المنطقة.
6 ـ القضاء على «داعش» في العراق وسورية يمثل أولوية، فلا بد من بذل المزيد من الجهد والتعاون الدولي.
7 ـ القضاء على أفكار وسياسات «داعش»، يتطلب تحسين البيئة الاقتصادية والعدالة الاجتماعية، وتوفير التنمية المستدامة لهذه المجتمعات.
[email protected]