٭ الجو جميل وبديع يقدر الواحد يضع سيارته في المواقف ويقوم بالمشي كرياضة وهو مستمتع بنسمة الهواء وصفاء السماء وبجانب تلك الإيجابية يقضي أعماله وهو يمارس رياضته بمزاج إيجابي بس لي متى الشوارع مكسرة وأتربة؟ بها الشوارع المكسرة والكم الهائل من الأتربة وين الواحد يقدر يمشي بمزاج إيجابي!
٭ جامعات ومدارس وغيرها من منشآت تعليمية وحكومية لي متى هالمباني القديمة؟ والله ساعات والواحد يودى يهاله المدرسة وأهو خايف لا يطيح عليهم السقف! اسم الله عليهم.
٭ صدر قانون خاص بالدراجات النارية الذي يلزم مستخدميها بارتداء الخوذة ويمنع منعا باتا السرعة الجنونية والاستعراضات الجنونية المتهورة الصبيانية، بس السؤال: لي متى هالشباب ما يسمع ولا يطبق القانون؟ نطالب وزارة الداخلية بتشديد العقوبة على هؤلاء المتهورين الذين لا يلتزمون بالقوانين المرورية فأتى الوقت لتكون العقوبة السجن مع الغرامة المالية، هي أمنية نتمنى أن تكون حقيقة لما نشاهده من جنونهم في الشوارع وخاصة «شارع الحب».
٭ عجبا لمن يقوم بالتصريحات بأنه توجد العديد من الشهادات المزورة، عفوا لمن صرحوا أين كنتم عندما كان القرار بأيديكم؟ والسؤال الذي يطرح نفسه: لي متى هالقضية موجودة دون حلول جذرية؟ يا جماعة الخير المستندات موجودة ومثبتة بالأدلة والبراهين لي متى ناطرين تتخذوا قرارا فيهم؟
*نشكر بلدية الكويت بالمحافظة على نظافة البيئة وشوارع الكويت بس السؤال: لي متى وإحنا نستخدم أفرادا يقومون بكنس الشوارع؟ يا جماعة الخير شخبار التكنولوجيا عندكم ترى في سيارات مجهزة بشفط الأتربة.
٭ لا أعلم من هي الجهة بس نشكرها بأنها تقوم بتخضير الكويت بس لي متى نشوف العمال يمسكون هوز الماي؟ ترى في أجهزة تقوم بهذا العمل مبرمجة على أوقات معينة لتسقي الزرع أفضل من هالعمال إلى قاط الهوز ونايم تحت الشجر ولا يدري عن الماي ولا عن الزرع.
٭ لم تبق مؤسسة ولا هيئة ولا إعلام تقوم بمناشدة المجتمع للحفاظ على البيئة ومع هذا كله نجد إلى الآن من يقوم بإلقاء النفايات في الشوارع وفي الحدائق والبحر يا جماعة الخير لي متى ما عندكم ثقافة النظافة والحفاظ على البيئة.
٭ مسك الختام: إن الحضارة لا يمثلها الغرب أو الشرق، بل يمثلها الإنسان القادر على تذوق الجمال أينما يراه.
[email protected]