Note: English translation is not 100% accurate
شعراء عرب تغنوا بجمال وحب لبنان في أمسية «انتصار وإعمار»
الجمعة
2006/9/1
المصدر : الانباء
عدد المشاهدات 2150
وكان للشاعر مرضي الراشد قصيدة بعنوان لبنان المجد والتي اشاد فيها بسيد المقاومة حسن نصرالله بالقول:
في يوم نصرك نصر الله لي علم يكاد يفصح عما في يعتمل لبست ثوب الفخار زانه شرف وصفت فوزا وفيه يضرب المثل ومن ثم القت الشاعرة نبيلة الخطيب قصيدة تحت عنوان «قرط امي» والتي وصفت فيها بلدها فلسطين والتخاذل العربي.
ومن البحرين كانت مشاركة الشاعر حسين السماهيجي الذي قدم قصيدته هدية للسيد حسن نصرالله مشبها فيها نصرالله بالامام علي وبعض العرب بقريش بالقول:
قالوا عنه مغامر تذكرت عليا عندما قالت قريش انه رجل شجاع ولكن لا رأي له بالحرب.
كما قدم السماهيجي «الرسالة التغلبية» والتي اهداها ايضا للسيد حسن نصرالله منتقدا من سلم سلاحه ونام على وعد من قتلوا غيلة عمه واباه ومخاطبا نصرالله:
«ويا سيدي فلتقف عاريا من جنودك لكنه الثأر درعك رمحك سيفك خيلك لا تلتفت عن دم يتحدر من خلل الضيم يا سيدي، سأصلي على ظهر هذا الحصان وألعن من تركوا ثأرهم واستعدوا لأعدائهم بلباس الصلاح واخيرا مسك الختام الشاعر جاسم الصحيح من السعودية تحت عنوان «وانا جنوبي كذلك» وتغنى فيها بلبنان وتحديدا الجنوب اللبناني موجها كلماته للطغاة معتبرا انهم اخطأوا في وجهتهم والذين هم معتقين في قوارير الشهادة منذ تواريخ النضال.
وكان قد بدأ الصحيح قصيدته بالقول:
من أين ادخل الى لبنان هل من جهة الحب فاستوي قمرا حالما في السماء... ام ادخل من جهة الحرب.. فلماذا لا أغامر وادخل من جهة الجنوب ففيها تختصر كل الجهات.
اقرأ أيضاً