- قلادة فينتاج ألامبرا ذهب أصفر غيوشيه
- ساعة سويت ألامبرا ذهب أصفر غيوشيه، ماس، عرق اللؤلؤ الذهبي، حركة كوارتز
- عقد طويل فينتاج ألامبرا 20 حلية زخرفية، ذهب أصفر بتقنية غيوشيه، ماس
- ساعة سويت ألامبرا ذهب أصفر غيوشيه، سوار من جلد التمساح قابل للتغيير، حركة كوارتز
هذا العام، تمتزج انعكاسات الذهب الأصفر المشغول بتقنية غيوشيه والتي تثري مجموعة ألامبرا منذ 2018 - بتألقات الماس وبريق اللون الذهبي لعرق اللؤلؤ في إبداعات جديدة من المجوهرات والساعات.
واليوم، تستمد دار فان كليف أند آربلز إلهامها من هذه التقنية لتقدم خطوطا وتصاميم مشرقة مشغولة من الذهب الأصفر.
عروق عميقة تضيء بشعاع الشمس لتضفي بروزات أنيقة على سطح المعدن فتعزز مرور الضوء.
تتناوب الحلى الزخرفية بين حلية بتقنية غيوشيه وأخرى مرصعة بالماس على العقد الطويل والسوار، فيخطفان الأنظار بالانعكاسات المتغيرة المفعمة بالألوان الدافئة.
بريق متوهج
تضم مجموعة ألامبرا قلادة وسوارا وعقدا طويلا بتصميم جديد تسلط جميعها الضوء على تقنية غيوشيه.
إنها تقنية جمالية تقليدية كانت قد استعانت بها الدار في العقد الأول من القرن الماضي لتزين ميناء الساعات ثم في الثلاثينيات على الصناديق الصغيرة وعلب البودرة ومحفظة المينوديير في مزيج خلاق بين الأحجار النفيسة والمعادن الثمينة.
تبقى الإبداعات وفية لجماليات التصميم الأصلية فتتزين حليات ألامبرا بمحيط من الحبيبات الذهبية مع حبة واحدة وسطية، جميعها مصقولة بعناية حتى التألق.
ساعات مبهرة
تتغنى مجموعة الساعات بتصميمين من سويت ألامبرا في بادرة حب لتصاميم المجوهرات الجديدة المميزة بوهجها الفاتن.
الأول يسلط الضوء على تقنية غيوشيه مع ميناء متألق مشبع بالميزات العاكسة.
خطوط غرافيكية تتناقض مع الألوان الأنيقة لمجموعة السوارات من جلد التمساح القابلة للتغيير بسهولة بفضل حركة ضغط خفيفة.
إنها الوسيلة المثالية للاحتفال بالحظ في أي وقت عبر إكمال مظهر معين أو التغيير من يوم إلى آخر أو حتى من فصل إلى آخر.
تشيد ساعة المجوهرات سويت ألامبرا من الذهب والماس وعرق اللؤلؤ الذهبي بالضوء بكامل حلته.
فالسوار مصنوع من حليات متناوبة حول ميناء من ذهب غيوشيه.
يبرز عرق اللؤلؤ الذهبي بتموجاته وانعكاساته المتلألئة بينما يلتقط ذهب الغيوشيه الأضواء المتألقة على السطح المنقوش. أما الماس فهو يعزز جمال السوار ببريقه الأخاذ.
مواد ثمينة تضفي لمسة فاخرة إلى حلى ألامبرا الأيقونية. إنه سوار يعرض ساعات اليوم فيخطف الأنظار ويدعو إلى تأمل اللحظات العابرة.
دار فان كليف أند آربلز ـ خبرة ودراية حرفية متميزة
وفية لتقاليد معايير الامتياز الخاصة بدار فان كليف أند آربلز، تعكس مجموعة ألامبرا خبرة الدار العميقة في صياغة المجوهرات الراقية، فتستعين كل قطعة بمجموعة واسعة من المهارات الحرفية من الجواهرجي والصائغ وخبير الترصيع والصقل.
وعلى غرار إبداعات فينتاج ألامبرا الأخرى، تمتاز حلى ذهب الأصفر غيوشيه بمحيط أنيق من الحبيبات الذي يصيغه أسياد الحرفة قبل طي مخالب الترصيع بنهايات مدورة لتثبيت الحلية في مكانها.
من بعدها، يتم صقل الإبداع مرة نهائية لإبراز جماله المتألق. من هنا تمر كل قطعة فيما لا يقل عن خمس عشرة مرحلة من الاختيار والصياغة والتدقيق لتتحول إلى جوهرة أيقونية تسافر عبر الأزمان.
اختيار المواد
تألق عرق اللؤلؤ الذهبي
تمتاز هذه المادة التي تصنع طبيعيا داخل صدف البحر بلونها الذهبي ذات التموجات المتغيرة. فيرمز بريقها الفريد إلى الأنوثة والرقة والحماية. تختار دار فان كليف أند آربلز عرق اللؤلؤ الذهبي من مياه البحار الأسترالية الهادئة وفقا لأعلى معايير الجودة وخصائص محددة مثل الألوان الدافئة والسطح الأملس وبريقها المثالي.
بريق الماس
منذ تأسيسها عام 1906 تمتاز دار فان كليف أند آربلز باختيار الأحجار الكريمة العالية للجودة في إبداعاتها. ويتم تطبيق المعايير الصارمة نفسها لاختيار الأحجار الوسطية وتلك المستخدمة في تصميم بافيه ألا وهي: D، E أو F للون وIF إلى VVS2 للنقاوة. ثم يتم تنسيق أحجار الماس لتضفي بريقا استثنائيا إلى كل إبداع.
ألامبرا: أيقونة الحظ منذ 1968
اعتاد جاك آربلز - ابن شقيق إستيل آربلز - القول «لتكون محظوظا، يجب أن تؤمن بالحظ».
ويعد الحظ الجيد صفة عزيزة على قلب الدار وغالبا ما كان يوجه خطاها ليلهم عددا من إبداعاتها الأيقونية.
في العام 1968، أبدعت الدار أول عقد ألامبرا الطويل المستوحى من البرسيم رباعي الأوراق يضم 20 حلية زخرفية من الذهب المنقوش والمحاطة بحبيبات الذهب الرقيقة.
لاقى هذا الإبداع نجاحا باهرا ليصبح رمزا للحظ حول العالم وإحدى أبرز أيقونات دار فان كليف أند آربلز.