Note: English translation is not 100% accurate
ميرك ينتقد الاتحاد الدولي
الثلاثاء
2006/8/29
المصدر : الانباء
وجه الحكم الالماني الدولي ماركوس ميرك انتقادا الى الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» على تعامله معه خلال كأس العالم 2006 في المانيا.
وقال ميرك في مقابلات مع وسائل الاعلام الالمانية إنه ومجموعة الحكام التي شاركت في إدارة مباريات كأس العالم معه يشعرون بأن معاملة «فيفا» لهم كانت «بدون احترام» خلال كأس العالم.
وأعرب عن عدم رضاه عن الأسلوب الذي تلقى به الحكام التعليمات لتطبيق القواعد في المباريات.
وأوضح أنه بعد انتهاء الدور الأول في كأس العالم اضطر هو وفريقه للبقاء في مقر الحكام بنيو آيزنبورغ بالقرب من فرانكفورت على الرغم من أن احتمالات مشاركته في مباريات أخرى كانت محدودة للغاية بسبب تقدم المنتخب الالماني في المونديال.
وقال ميرك 44 عاما «بقينا نشارك في التدريبات التطوعية كل صباح لمدة أسابيع وكنا في أغلب الوقت الفريق الوحيد بها.
شعرنا بأننا إلى حد ما كنا نعامل بدون احترام». وأكد أن الحكام الاوروبيين «مروا بأوقات عصيبة منذ البداية» مع فيفا ، مشيرا إلى ظهور خلافات في وجهات النظر بين حكام المباريات الاوروبيين والاتحاد الدولي حول موضوعات أساسية تتعلق بإدارة المباريات خلال أول ورشة عمل للحكام عام 2005.
وأضاف أن التطبيق الصارم للوائح كان يعني أن الحكام لا يوجد لهم أي دور حقيقي في اتخاذ القرارات.
وقال ميرك «أتفهم سبب عدم الرضا عن تطبيق اللوائح في الدور الاول، فأنا نفسي لم أكن سعيدا في الملعب».
وكان ميرك الذي يعد أفضل حكم في ألمانيا والحائز على لقب أفضل حكم في العالم عامي 2004 و2005 قد تعرض لانتقادات عديدة لاتخاذه عدة قرارات مثيرة للجدل خلال الدور الاول.
ففي مباراة غانا والولايات المتحدة منح ميرك لغانا ضربة جزاء غير صحيحة مما قادها إلى الفوز بالمباراة 2 ـ 1.
ولكن ميرك قال: لن أطلق «صافرتي على كرة كهذه مجددا». وجه الحكم الالماني الدولي ماركوس ميرك انتقادا الى الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» على تعامله معه خلال كأس العالم 2006 في المانيا.
وقال ميرك في مقابلات مع وسائل الاعلام الالمانية إنه ومجموعة الحكام التي شاركت في إدارة مباريات كأس العالم معه يشعرون بأن معاملة «فيفا» لهم كانت «بدون احترام» خلال كأس العالم.
وأعرب عن عدم رضاه عن الأسلوب الذي تلقى به الحكام التعليمات لتطبيق القواعد في المباريات.
وأوضح أنه بعد انتهاء الدور الأول في كأس العالم اضطر هو وفريقه للبقاء في مقر الحكام بنيو آيزنبورغ بالقرب من فرانكفورت على الرغم من أن احتمالات مشاركته في مباريات أخرى كانت محدودة للغاية بسبب تقدم المنتخب الالماني في المونديال.
وقال ميرك 44 عاما «بقينا نشارك في التدريبات التطوعية كل صباح لمدة أسابيع وكنا في أغلب الوقت الفريق الوحيد بها. شعرنا بأننا إلى حد ما كنا نعامل بدون احترام».
وأكد أن الحكام الاوروبيين «مروا بأوقات عصيبة منذ البداية» مع فيفا ، مشيرا إلى ظهور خلافات في وجهات النظر بين حكام المباريات الاوروبيين والاتحاد الدولي حول موضوعات أساسية تتعلق بإدارة المباريات خلال أول ورشة عمل للحكام عام 2005.
وأضاف أن التطبيق الصارم للوائح كان يعني أن الحكام لا يوجد لهم أي دور حقيقي في اتخاذ القرارات.
وقال ميرك «أتفهم سبب عدم الرضا عن تطبيق اللوائح في الدور الاول، فأنا نفسي لم أكن سعيدا في الملعب».
وكان ميرك الذي يعد أفضل حكم في ألمانيا والحائز على لقب أفضل حكم في العالم عامي 2004 و2005 قد تعرض لانتقادات عديدة لاتخاذه عدة قرارات مثيرة للجدل خلال الدور الاول.
ففي مباراة غانا والولايات المتحدة منح ميرك لغانا ضربة جزاء غير صحيحة مما قادها إلى الفوز بالمباراة 2 ـ 1.
ولكن ميرك قال: لن أطلق «صافرتي على كرة كهذه مجددا».