- منافسات الدورة هي: كرة قدم الصالات والكرة الطائرة والبادل تنس والقوس والسهم والجري لمسافة 10 كيلومترات
تنطلق اليوم الثلاثاء دورة ند الشبا الرياضــية في دبي بنسختها الرابعة والتي تستمر حتى 28 الجاري بمشاركة قياسية من مختلف الالعاب الجماعية والفردية تحت شعار: قدرات لا حدود لها.
ومنافسات الدورة هي: كرة قدم الصالات، الكرة الطائرة، البادل تنس، القوس والسهم، الجري لمسافة 10 كيلومترات، طواف ند الشبا للدراجات الهوائية لمسافة 75 كيلومترا، وكرة السلة على الكراسي المتحركة، إضافة إلى كرة القدم للصم والبكم.
وتشهد النسخة الحالية زيادة في عدد الرياضات التنافسية والفعاليات الاستعراضية وأعداد المشاركين من فئة ذوي الإعاقة في المنافسات الخاصة بهم وفي المنافسات العامة ومن بينها فعالية القوس والسهم، وذلك سيرا على نهج الدورة الذي حدده سمو ولي عهد دبي بأن يكون لها دور إنساني في دعم فئة ذوي الإعاقة، وترجمة لشعار الدورة الذي تم إطلاقه هذا العام وهو «قدرات لا حدود لها»، وترسيخا لدور المنافسات في تعزيز التواصل المجتمعي وجعل المشاركة للجميع دون استثناء.
عمومية للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم للمصادقة على القانون الجديد
أكد اللواء جبريل الرجوب رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم أن انتخابات اتحاد الكرة ستجري في 16 سبتمبر المقبل وفق القوانين واللوائح الوطنية والقارية والدولية.
وأشار الرجوب خلال مؤتمر صحافي عقد بأكاديمية جوزيف بلاتر بالبيرة إلى أن مجلس الاتحاد قرر إجراء اجتماع جمعية عمومية استثنائية في 15 يوليو للتصويت على القانون الجديد الذي عمم على كافة الأندية ولم تصل بموجب ذلك أي ملاحظات، وذلك وفق قوانين «الفيفا»، بمشاركة أندية المحافظات الشمالية والجنوبية والشتات.
وأضاف الرجوب: رغم عدم ورود أي ملاحظات، لكن القرار يبقى بيد الأندية التي ستعتمد إلغاء القانون القديم أو تثبيته، والمصادقة على القانون الجديد الذي شهد موافقة الاتحاد الدولي لكرة القدم مع ملاحظات متعلقة بـ «مواصفات من يحق له الترشح لرئاسة الاتحاد»، وجوهرها متعلق بأن يكون المرشح له علاقة بالرياضة خلال آخر عامين، مبينا أن باب الترشح سيفتح بعد يومين من اجتماع الجمعية العمومية.
واعتبر الرجوب أن القانون القديم يتعارض مع مصلحة الرياضيين، خاصة فيما يتعلق بحدود مسؤوليات الاتحاد المحصورة بمناطق السلطة الوطنية الفلسطينية، فيما يهدف الاتحاد لبناء استراتيجية لتثبيت واستمرار الكيان الرياضي الوطني لكل الفلسطينيين وحماية المشروع الرياضي ببعد قانوني، وتحصين الرياضة الفلسطينية، وان ما تحقق لم يكن ليتحقق لولا التعاون مع كل مكونات الرياضة.