أحمد خميس
رفضت مواطنة تعمل في إحدى الوزارات في إفاداتها بشأن حريق مركبتها عمدا بمنطقة القصر اتهام احد بأنه وراء هذا الحريق المتعمد قائلة في هذا الصدد: ليست لي عداوات ولا أدري منو سواها.
وبحسب مصدر أمني فإن مواطنة من مواليد 1972 تقدمت الى مخفر النعيم، وقالت انها كانت تسير مساء أمس الأول عندما سمعت صوت سيارات اسعاف وانبعاث دخان من محيط مواقف السيارات المقابلة لمنزلها في منطقة النعيم، واضافت انها نظرت من النافذة وإذ بها تفاجأ بمركبتها الاميركية موديل 2013 تحترق أمامها.
وأشارت المبلغة الى ان رجال الاطفاء الذين تعاملوا مع حريق السيارة قالوا ان الحريق بفعل فاعل وهاك آثار لمواد سريعة الاشتعال سكبت على السيارة.