في حلقة جديدة من مسلسل الرعب، اقتاد رجال "داعش" سيّدة ، لمصيرها المحتوم رجماً بالحجارة.
وانهالوا بكل ما أوتوا من قوة على جسدها، اما التهمة التي وجهتها محكمة "داعش" فهي الزنا.
وذكرت العديد من التعليقات ان السيدة رجمت قتلاً دون شهود حسبما تنص الشريعة الاسلامية واعتماداً فقط على ما تناقلته الالسنة.
العملية جرت في مدينة نينوى العراقية كما زعم التنظيم، وقد وزع صوراً عبر مواقع مقربة منه على الانترنت تظهر سيدة منقبة اقتيدت الى مكان أشبه ببستان، في احدى الصور نشاهد رجلاً يرشقها بحجرة كبيرة، وفي أخرى رجلاً يتلو الحكم، وفي الصورة الاخيرة تبدو السيدة وقد أسلمت الروح وحولها عدد كبير من الاحجار التي رشقت بها من دون رحمة.