دمشق - هدى العبود
بحث الرئيس السوري د.بشار الاسد وضيفه الايراني محمود احمدي نجاد الذي وصل دمشق امس، «المواقف المشتركة التي يتخذها البلدان حول المسائل الاقليمية والدولية» والتي اعتبر الرئيس الايراني ان تأثيرها «كبير على الشؤون العالمية برمتها» واذ اعلن نجاد قبيل مغادرته طهران ان الزيارة تأتي «بدعوة من الرئيس الاسد ولتهنئته بمناسبة اعادة انتخابه» وصفت الصحف السورية الصادرة امس زيارته ولقاءه الرئيس السورى د.بشار الأسد بأنه «لقاء الأصــدقاء».
والتقى نجاد خلال الزيارة وفدا رفيعا من قيادة حزب الله اللبناني اضافة الى ممثلين عن حركة امل.
كما بحث مع ممثلي الفصائل الفلسطينية في دمشق مجمل الاوضاع في الاراضي الفلسطينية.
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )