Note: English translation is not 100% accurate
تحية شكر للحميدي
الأحد
2006/12/3
المصدر : الانباء
نجاح في عملية تلخيص الموضوع
حدث خطأ، الرجاء اعادة المحاولة
لا يوجد نتائج في عملية تلخيص الموضوع
بقلم : جمال السويفان
جمال السويفان
من لا يشكر الناس لا يشكر الله، بداية نتقدم بالشكر الجزيل للأخ وزير الإسكان ووزير الأشغال بدر الحميدي، على جهوده المخلصة نحو المشاريع العامة في البلاد بشكل عام، والمشاريع الخاصة التي تم انجازها، بضاحية عبدالله المبارك بشكل خاص، وقد كنت عضوا عن أهالي المنطقة، مع مجموعة من الأهالي، ومسؤولي وزارة الإسكان والأشغال، وعلى رأسهم الأخ م.محمد الجبيري، حيث استمرت أعمال اللجنة المشكلة من أهالي ضاحية عبدالله المبارك والإسكان، لمدة عشرة أشهر بواقع سبعة اجتماعات.
وقد انجزت هذه اللجنة الأعمال التالية: الانتهاء من الممشى الرياضي الممتد على طريق الدائري السادس.
الانتهاء من إضاءة الشوارع الرئيسية للمنطقة.
الانتهاء من تنفيذ 6 مداخل ومخارج في القطع السكنية.
الانتهاء من تسليم مخفر المنطقة الواقع في القطعة (1) لوزارة الداخلية.
الانتهاء من توصيل التيار الكهربائي والماء لجميع القطع السكنية.
الانتهاء من تسليم 7 مدارس للمراحل الدراسية المختلفة.
تمت مخاطبة وزارة المواصلات لإيصال الكيبل للهواتف الأرضية في المنطقة مع اجراء اللازم، وبانتظار توصيل الخدمة. الانتهاء من وضع دليل القطع في المنطقة.
العمل جار لتسليم فروع الجمعية لأملاك الدولة. العمل جار في شبكة الصرف الصحي الرئيسية للمنطقة، والانتهاء منها خلال العام المقبل.
طرح مناقصة لإنارة الطرق الداخلية للمنطقة، والبدء بالأعمال.
هذه بعض انجازات اللجنة خلال الفترة القصيرة المذكورة، وهناك اقتراحات تقدمت بها اللجنة، ومازالت المراسلات يتم تبادلها بين جهات الاختصاص ومنها:
مخاطبة وزارة الداخلية بفتح المخفر في قطعة (1).
مخاطبة البلدية لاستكمال وضع أرقام الشوارع والمنازل في جميع القطع السكنية.
التعديلات على الطرق الخارجية المؤدية للمنطقة بما فيها تحويل الاشارات إلى دوارات، وإنشاء جسر على الدائري السادس، وقد تم التنسيق مع وزارة الأشغال لأخذ الموافقات اللازمة.
عمل الدراسات على البدء في طرح مناقصة لتبليط الشوارع، وهناك كثير من الأعمال التي تحتاج إليها المنطقة، وبانتظار تعاون باقي وزارات الدولة، حيث يعاني أهالي المنطقة من عدم وجود الهواتف الأرضية والحضور الأمني، وفتح المستوصف، وعدم زراعة الحدائق، وكثرة النفايات وغيرها.
اقرأ أيضاً