المظهر الخارجي لأي شخص قد يعطينا ايحاء بان هذا الشخص يمتلك صفات جميلة تجبرنا على التعامل معه بكل «نية صافية» وتصل درجات التعامل معه لابعد الحدود الامر الذي نفتح له خزائن اسرارنا الشخصية حتى يطلع عليها لايماننا بانه «شخص نظيف» ولكن سرعان ما يزول القناع المزيف الذي يرتديه ذلك الشخص ليستغل اسرارنا ويهددنا بها مالم نحقق له مطالبه «الخسيسة»!
ماسبق هو مدخل لقصة ممثلة خليجية مع زميلتها الخليجية ايضا بعد ان سلمتها مفتاح اسرارها بحسن نية لانها شعرت في وقت معين بانها اقرب لها من أهلها ففتحت لها صندوق اسرارها المليء بالعديد من القصص «اللي تفشل»!
الممثلة الخليجية التي تعيش حاليا في حالة نفسية سيئة بسب «الانقلاب» التي نفذته عليها من كانت تعتقد بانها الأقرب لها من اهلها بسبب انها لم ترشح اسمها في عمل فني تعاقدت لتنفيذه، وعلى الرغم من تبريراتها الكثيرة لذلك الا ان تلك التبريرات لم تنفع مع زميلتها التي استغلت اسرارها «تهديدات» لحضور حفلات صاخبة كانت تقيمها في منزلها يحضرها العديد من اصحاب النفوذ الذين يعشقون «الوناسة» و«الفرفشة» حتى تسترزق من ورائها مبالغ كبيرة عن طريق تلك الممثلة التي تحمل نفس جنسيتها، الأمر الذي كرهت «صاحبتنا الممثلة» الوضع الذي تعيشه بسبب «الحية» التي فتحت لها بيتها و«كبت» ملابسها لانها شعرت في وقت معين بانها الأقرب لقلبها المليء بالمشاكل مع أهلها!
الغريب أن الممثلة «المغلوب على أمرها» كل ما تنوي انها تبتعد عن حياة زميلتها «القذرة» تجد الأخيرة تهددها بنشر صورها في تلك الحفلات الخاصة، الامر الذي ترضخ له تلك الممثلة حتى لا تزيد الطين بلة في علاقتها مع اهلها وخصوصا أنهم تبرأوا منها بعد دخولها للفن!
بعد توسلات كثيرة من قبل الممثلة لزميلاتها«الحية» بأن تتركها في حالها لتعيش حياتها بعيدا عن «حفلاتها» وافقت «الحية» على طلبها بعد «خراب مالطا» وبعد ان تشوهت سمعتها عند جميع شركات الانتاج الذين يرفضون التعامل معها حاليا حتى لا ترفض اعمالهم من قبل القنوات بعد ان فضحت زميلتها «الحية» أمرها عند مسؤولي تلك القنوات الفضائية!
mefrehs@