«نحن خدام هذا الشعب ومن يعيش على أرض الوطن» رددها مؤمنا بها قولا وفعلا ليس تكسبا او لحاجة قالها عبر الأثير والكل سمع لما ردد نعم وكلي فخر نحن للشعب خدام وللوطن نبذل الغالي والثمين.
قالها بكل اعتزاز ما همته الألقاب او المسميات لأن الهدف خدمة الوطن وشعبه الكريم ما حسب للمشيخة حسابا ولا همه رزت بشت، باختصار هذي أفعال الرجال إخوان مريم أهل التواضع.
منهجه بناء الأمل وكسب ثقة المواطن في اهم جهاز فالهدف حماية امن الكويت ومحاربة الجريمة والإرهاب بكل حزم واقتدار والوسيلة هي تطبيق القانون والنظام دون أي مجاملة أو تساهل مع المواطن أو الشيخ، الكل متساو بالحقوق والواجبات.
هو سيف الوطن الشيخ محمد الخالد الذي قطع دابر المحرضين والمخربين، ومن سعى لإشعال الفتنة والدمار في الوطن، انطلق من توجيهات صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد راعي نهضة البلد الذي دائما يقول إن أمن الكويت واجب مقدس لا تهاون فيه ولا تساهل وهو على رأس الأولويات والاهتمامات.
هو درع الوطن الشيخ محمد الخالد، الحازم على المتجاوز، العطوف على الملتزم، الشديد على المخالف والمتخاذل، اللين على المجتهد والمنجز، وفي أول حديث لقيادات وزارته قال سأعيد الأمور إلى نصابها بعد الانفلات الأمني وسأتعامل مع الجميع بمسطرة قانونية أمنية واحدة.
هو الحازم بحب الوطن الشيخ محمد الخالد، بك عاد رجال ظننا أننا فقدناهم فيما سبق، كنت على قدر الثقة والمسؤولية لحماية امن الكويت في كل موقع، سعيت لتطوير المنظومة الأمنية، خاطبت العقول والقلوب من اجل الكويت، شكرا جزيلا لك، فالشعب بأمثالك من الرجال الأوفياء للوطن والأمير يفتخر.
الزبدة..
المدح ما يزهى على الرجل ويليق
الا لاصــارت وافيــات خصالــه
يستاهله رجل يفك المزانيق
اللي يقال ونعم لاجا مجاله
[email protected]