-
ولدت في منطقة جبلة بفريج الشاوي قرب المقبرة القديمة
-
أول مدرسة التحقت بها كانت «عمر بن الخطاب» وتم افتتاحها عام 1950 وكانت تضم مجموعة كبيرة من الطلبة ينتمون للمناطق والفرجان
-
لعبت في المنتخب العسكري مع أول دفعة تم اختيارهم من الأندية الكويتية
-
كنت أذهب إلى صيد الطيور أيام الربيع ثم نطبخها ونأكلها
-
كنا في فترة الستينيات نلعب من أجل اللعب والنادي ولم نكن نتقاضى أي مبالغ
-
أول ملاعب أقيم فيها ستاد كبير كان في ثانوية الشويخ في عام 1953
-
كنا نخرج أيام الدراسة إلى المعسكرات الكشفية وانتقلنا من جبلة إلى كيفان بعد الصف الثاني متوسط
-
عملت مساعد مدرب للمنتخب العسكري لمدة 23 عاماً
-
اشتركت في نادي الكويت منذ بداية تأسيسه عام 1960
-
تقدمت باستقالتي من الجيش والشيخ مبارك العبدالله قال «أعطوه 3 خيوط وتاج» فرفضت
-
الرياضة في الماضي كانت أفضل حالاً لأن المشاكل والمشاحنات زادت
أجرى الحوار: منصور الهاجري
كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون
ضيف هذا الأسبوع الرياضي أحمد علي القندي من لاعبي نادي الكويت الرياضي. يقول انه بدأ حياته التعليمية في مدرسة عمر بن الخطاب وترك الدراسة قبل ان يكمل سنة رابعة متوسط.. يحدثنا عن أيام الطفولة والشباب وعن هواياته مثل صيد الطيور وكرة القدم بالفريج وفي النادي صار عضوا في مجلس الإدارة ومنذ شبابه الى يومنا هذا لايزال يعمل من أجل النادي ولاعبيه ومنتسبيه. يقو إنه أحد لاعبي أحد الأندية وصارت له مشكلة وحكم عليه بالسجن من أجل حبه للنادي. عمل عسكريا بالجيش الكويتي والتحق مع فريق الجيش لاعبا ومدربا في كتيبة اللاسلكي ومدربا للمنتخب العسكري كما لعب مع كبار لاعبي الأندية والجيش الكويتي. وعمل مديرا للكرة في النادي. أحبه الكبار والصغار، كان مؤازرا للكثيرين ومؤيدا لهم لكي يرتقي نادي الكويت الذي حصل على البطولات والمباريات الكبيرة. يقول ضيفنا ان أول مقر لنادي الكويت كان حكوميا وبعد سنوات صار المقر الحالي، ويحدثنا باستفاضة عن الرياضة في الكويت وخاصة أيام ازدهارها، بيته وديوانه هو النادي الذي لعب له، يقول ان حبه للنادي يسري في دمه. كل هذا وغيره نتعرف عليه من خلال تفاصيل اللقاء في السطور التالية:يبدأ الرياضي احمد علي القندي حديثه عن ذكرياته من الماضي بالكلام عن مولده وبداياته الاولى، حيث يقول: ولدت في الكويت بمنطقة الجبلة بفريج الشاوي قرب المقبرة القديمة «حاليا حديقة البلدية»، وخلفها مدرسة الزهراء ويقابلها مسجد عيسى الشرف ومنطقة الصيهد، ودائما في المقبرة نلعب ونصيد طيور الربيع بالفخ والصلابة.
الاولاد قديما يتشاجرون مع بعضهم البعض واذكر الاصدقاء دخيل اظبية، انشغلت مع النادي والرياضة والشباب الرياضي حبي للرياضة واللعب يسري في عروقي حبي لنادي الكويت افنيت شبابي.
كنت اذهب الى صيد الطيور ايام الربيع، عندي فخ هلالي الشكل وصلابة تتكون من عودين طويلين نربط الطرفين السفليين ومن تحت.
وننصبها في المقبرة بواسطة «شيح» اوراق الجت والزرع ونضعها بداخل القوطي من الصفيح ونضع العصاتين بداخلها وننصب الفخ بجوارها مع الاصدقاء وكل واحد منا عنده فخ ونصيب الطيور ونطبخها ونأكلها، امضيت مرحلة الشباب بين الدراسة وهواية صيد الطيور.
مدرسة عمر بن الخطاب
يتحدث القندي عن مدرسة عمر بن الخطاب قائلا: موقعها في الحي القبلي مقابل ساحل البحر، وقديما قالوا لنا ان المقر كان ديوانا لعائلة العبدالجليل تم افتتاحها عام 1950 وأول ناظر لها المرحوم محمد غيث المطوع توفي قبل ثلاثة شهور عام 2013 وثاني وكيل المرحوم يعقوب عبدالعزيز الرشيدي اديب وشاعر وثاني ناظر عبدالله حشيش التحقت بمدرسة عمر بن الخطاب وهي اول مدرسة ادخلها منذ الفصل الاول ابتدائي وكانت تضم مجموعة كبيرة من الطلبة من المناطق والفرجان المحيطة بها، ومن الانشطة التي مارستها فرقة الكشافة وكنا نخرج الى المعسكرات الكشفية، اكملت الصف الثاني المتوسط ولم تكن عندي رغبة بالدراسة ثم انتقلنا من القبلة الى منطقة كيفان قطعة سبعة ونسيت الجيران بسبب انشغالي بالدراسة ونادي الكويت وعشت حياتي مع الوالدة في بيتها، تركت الدراسة بعد الثاني متوسط وذلك عام 1961 استقلال الكويت.
أزمة الكويت والعراق
يستذكر القندي احدى صفحات التاريخ الكويتي لدى الاستقلال ومحاولة حاكم العراق حينها التعدي على استقلال الكويت حيث يقول: حصلت الكويت على الاستقلال يوم 19/9/1961 ويوم 24/6/1961 تحرك حاكم العراق المجرم عبدالكريم قاسم ضد الكويت مطالبا بضمها وكان عندي حماس كبير للانضمام للجيش الكويتي الباسل وكنت شابا عندي طاقة كبيرة وقوة شاب فالتحقت بالجيش الكويتي لكن الوالدة لم تقبل فقبلت رأس والدتي وذهبت الى رئاسة الاركان وقابلت المرحوم عبدالله سيد رجب الرفاعي كان ملازما اول بذلك الوقت، وقلت «اريد الشهادة من اجل الكويت» ودعت والدتي وسلمت عليها وحب الجيش في دمي والعمل العسكري واجبي فقال «روح الشعبة الاولى» وبنفس اليوم تم قبولي، وبعد الاجراءات عينت في كتيبة اللاسلكي في الجهراء، وكان مسؤولا عنها فهد محمد الحقان، امضيت فترة العمل معه اربعة شهور في الجهراء ولم احصل على اجازة، بعض الجنود يحصلون على اجازة لمدة اربع ساعات، فقلت للضابط «عطني اجازة مثل الجنود، اريد زيارة والدتي» فقال «هذه اربع ساعات» بعد اربعة شهور عمل حصلت على اربع ساعات اجازة، امتدت الاجازة الى اسبوع.
بعد غياب اسبوع ذهبت الى الجيش وقابلني الضابط فهد الحقان وقال «اسبوع غياب، ما سبب التأخير؟» فقلت له «لا أريد أن استمر بالجيش» وذلك بعد اربعة شهور والازمة التي افتعلها عبدالكريم قاسم مستمرة ولم يحصل شيء، الضابط قال «نشوف الشيخ مبارك عبدالله الجابر» وكان رئيس الاركان فأبلغني الضابط يقول لك رئيس الاركان «نعطيك ترقية ثلاثة خيوط وتاجا» فرفضت ذلك الاغراء وكنت جنديا، المهم اصررت على رأيي وقال محمود البهبهاني ولد خالتي «لا تترك الجيش واكمل عملك مع الترقية الجديدة» فقلت «اريد ان اتحول الى موظف مدني في الدفاع بالدرجة الثامنة» وعينت في كتيبة اللاسلكي وصرت مدرب كتيبة لاسلكي ومساعد مدرب رياضة لفريق منتخب الجيش.
وكان المدرب فلسطيني اسمه وليد البورنو وكان معنا محمد عيسى في كتيبة اللاسلكي، وكان موظف مدني، وعملي موظف مساعد مدرب المنتخب العسكري، قضيت العمل مساعد مدرب لمدة ثلاثة وعشرين سنة في العمل والدوام من الفجر للتدريب في الملاعب وبدأنا بالمباريات بين فرق الالوية والاتحاد العسكري والبورنو كان رئيس الاتحاد ومحمد عيسى كان احد اللاعبين وبعد ذلك تحول الى عسكري وتقاعد برتبة لواء.
نادي الكويت الرياضي
عن مسيرته في نادي الكويت الرياضي يقول القندي: التحقت بنادي الكويت الرياضي بداية تأسيسه وكان مقره في منطقة كيفان ولايزال موجودا فيها وهو من اوائل الاندية الثلاثة التي تأسست في عام 1960 ولاننا نسكن في كيفان فقد التحقت بالنادي، وأول رئيس للنادي فهد عبدالعزيز المرزوق، والبداية مقر النادي بيت حكومة واذكر عبداللطيف الياقوت وعبدالسلام الياقوت وجاسم الحميضي، ولا انسى ان ثاني رئيس للنادي محمد خضير المشعان، واذكر من اللاعبين احمدي وكنت العب بالدرجة الثانية ثم ترفعت للدرجة الاولى، والمدرب للدرجة الثانية اجنبي.
واذكر صالح زكريا وكان مدربا للاشبال كذلك كنت مدربا للاشبال، لانني كنت مدربا في الجيش وتدربت ودربت تحت الـ 20 والـ 16 ومما اذكر من الدرجة الى الدرجة الاولى بعد السن المحددة وكنت العب في الهجوم وكنت سريعا بالجري ايضا لعبت بفريق العسكري كما كنت مدربا ولاعبا في المنتخب العسكري ايام الدولة والخطيب والعصيمي والخشرم ورشدان وسالم فرج وضاحي حمد وبوجروة اساسه من نادي الكويت كانوا مدنيين وتحولوا الى عسكريين ولا انسى محمد عيسى.
أول مباراة في نادي الكويت
عن اول مباراة خاضها في نادي الكويت يقول القندي: عندما كنت العب مع نادي الكويت لعبت مع الفريق ضد الاندية وكان في البداية عدد الاندية قليلا اذكر نادي الكويت، نادي القادسية، النادي العربي، فريق الشرطة، فريق الجيش، الكلية الصناعية وثانوية الشويخ.
هذا قبل ان تتكون الاندية الاخرى، ومع بداية الستينيات كنت ألعب تحت سن العشرين بعد ذلك انتقلت للدرجة الاولى، وحصلنا على عدة بطولات، كان اللاعب بذلك الوقت يلعب من اجل اللعب والنادي ولا يطلب ولا يأخذ اي مبلغ من النادي.
وفي الوقت نفسه الذي ألعب فيه لنادي الكويت كنت مساعد مدرب المنتخب العسكري واثناء ذلك عرض علي ان اكون عسكريا مثل الزملاء الذين صاروا عسكريين ولكن رفضت واللواء المتقاعد محمد البدر عرض علي ذلك.
كان بعض التجار يمدوننا بالمساعدات مثل علي الغانم، وكنا نعمل على ابراز نادي الكويت وان نكون سباقين بالعمل من اجل النادي وسمعته، واذكر ان نادي الكويت اول نادي انشئت فيه المدرجات الكبيرة الرئيسية ولكن ملاعب ثانوية الشويخ اول ملاعب بني فيها ستاد كبير منذ عام 1953 وادركت تلك الملاعب ولم أفكر بأن أكون حكما واكتفيت بالتدريب واللعب عام 1970 ـ 1971 و1971 ـ 1972، 1973 كنت عضوا في مجلس الادارة ومدير الكرة في نادي الكويت وعام 1974 عاد مجلس الادارة السابق وكنت عضو احتياط اول.
علي ثنيان
كنت أستطيع ان ادخل الانتخابات واطعن بعد سقوطي نجح الاستاذ علي ثنيان.
ومن ذلك النجاح علي ثنيان امضى سبعة وعشرين عاما رئيس نادي الكويت والنادي انتعش وتفوق على الآخرين.
الحقيقة ان نادي الكويت استفاد من علي الغانم، رجل حضوره ممتاز ورجل كريم ما قصر مع النادي وحاليا اولاده بالنادي لهم دور كبير في ادارة شؤون نادي الكويت، وهذا اكبر انجاز لنادي الكويت.
ستنعــقد الـــجمــــعية العمومية يوم 11/9/2013، وسأحضر معهم، مجلس الادارة موجود مرزوق رئيس النادي وخالد نائب الرئيس وفهد امين الصندوق ولهم دور كبير في ادارة شؤون النادي، جزاهم خيرا، عندما كنت ألعب كنت ألعب من اجل النادي ونخجل من ان نطلب، صار لي خمسين سنة في النادي ولم آخذ اي شيء من النادي حبا فيه وفي أهله، مسكت التدريب بالنادي من دون راتب، حاليا المشرفون يأخذون راتبا وما كنا نطلب، اشتغلت مديرا للكرة لمدة سنتين ولم اطلب اي مبلغ وطوال حياتي من البيت الى النادي، ومن النادي الى البيت لم اذهب الى اي ديوانية، اولادي جميعهم وزوجتي وبناتي اعضاء بالنادي ويسمعون ويأخذون برأيي وأوجههم لمن ينتخبون.
المباريات بين الأندية
يتحدث القندي عن النشاط الرياضي والمنافسات بين الاندية حيث يقول: المشاكل كثيرة والاعضاء ايضا كثيرون والمباريات دقيقة وعلشان النادي وحبا فيه ودفاعا عنه ضربت احد اللاعبين من نادي آخر وكانت المباريات في احدى الصالات، مباراة كرة السلة، «صالة كيفان» خالد الدعيج لاعب سلة في نادي الكويت وكان مشاركا في تلك المباريات عمل حركة فسقط على وجهه فضربت اللاعب «بوكس» على وجهه فقام واحد من النادي الآخر يريد ان يضرب خالد الدعيج، فقمت بالدفاع ومسكت اللاعب من النادي الآخر وضربته بقسوة وقوة وهربت، كان الفريق محمد البدر موجودا مع الحضور، وتم القبض علي وذهبت الى المحكمة وتم الحكم علي ست شهور سجن وبعد الاستئناف سجنت لمدة اسبوع والمحامي كان من النادي. المباراة فيها مشاكل وحماس للنادي، والمباراة بين الاندية قوية ومثيرة.
اذكر من الحكام احمد المسفر وعبدالسلام الياقوت واحمد السرهيد ويوسف سويدان وعبدالرحمن البكر وعبدالوهاب البناي، ولم احاول ان اكون حكما بل تمسكت بالتدريب وامضيت سنوات حياتي مع نادي الكويت، كانت الرياضة قديما افضل منها حاليا، وهبوط الرياضة بسبب المسؤولين في الاندية والمشاكل زادت وكذلك المشاحنات بين الافراد وتسجيل افراد ما لهم علاقة بالنادي والرياضة وذلك للانتخابات، اذكر قديما ان اللاعب وخاصة الشباب كانوا يحضرون بأنفسهم او مع آبائهم او بالباص.
كان مستوى نادي الكويت طبعا عاليا ودائما فوق، ونادي الكويت حصل على البطولة عدة سنوات وفي كأس الأمين نحن الاوائل، وفي السلة والطائرة النادي هبط.
وانا قديما بالنادي منذ عام 1961 دائما ليلا ونهارا بالنادي ولم ادخل اي ديوانية وكنت ادير الديوان بالنادي، وقفت بقوة وبكل اخلاص قدمت الكثير لنادي الكويت ولا ازال اضحي من اجل النادي بقوة مع بعض الافراد من اعضاء النادي، وكنت دائما مع الحق.
ايضا اذكر الاخ محمد جاسم الصقر عندما كان رئيس نادي الكويت كان يعمل بكل همة واخلاص من اجل النهوض بالنادي وله اياد بيضاء والرجل ما قصر مع الجميع ولايزال يحب نادي الكويت، الكبار والصغار يؤدون واجبهم لنادي الكويت ولا ينظرون لمصالحهم الشخصية، النادي اولا واخيرا.
لم ادخل المنتخب فقط بالدرجة الاولى حاليا الرياضة تراجعت ولا استطيع ان اترك النادي، تشبعت بالرياضة ولا ازال اذهب الى النادي صباحا ومساء، نادي الكويت بيتي الثاني ويوجد عدد كبير من رواد النادي القدماء مثل مساعد الحشاش، فاضل عبيد، مشاري الكليب، عبدالغفور وسالم فرج يذهبون صباح كل يوم.
مدربو نادي الكويت
اهتماما منه بنادي الكويت يتابع القندي كل ما يتعلق به رياضيا وإداريا وعن التدريب في النادي ومن تتابعوا في تدريب لاعبين يقول: بداية تكوين النادي لم يكن للمدرب الأجنبي أي وجود وأذكر عبدالرحمن فوزي مصري وبعد سنوات حضر المدرب الأجنبي ولكن حاليا نسيت اسماءهم: وأما المدرب الوطني فممتاز مثل صالح زكريا وأحمد السرهيد كان لاعبا ومدربا وحكما وجاسم المحري رئيس نادي الكويت سابقا وعضو مجلس إدارة وحكم كرة حاليا الرياضة عامة في الكويت ليست كالرياضة سابقا ولكن يبشرون بالخير بالعمل الرياضي، وأتمنى كل التقدم والازدهار للرياضة الكويتية على جميع المستويات ولجميع الألعاب، أما الأخ فيصل الجزاف فقائم بالعمل وأكثر والله يعطيهم العافية.
نادي الكويت
يرى القندي أن نادي الكويت بيته الثاني ويحبه كثيرا وعن ذلك يقول: احب نادي الكويت وجميع الفرق.
ومن الرياضيين القدامى المخضرمين الذين اعتز وأفتخر بمعرفتهم هو عبدالمحسن الفارس وخدم الرياضة بكل قوة ومجهود والكل يحترمه ويشكر على اعماله وكذلك جاسم الحميضي من مؤسسي نادي الكويت أعطى الكثير لنادي الكويت وللرياضة عامة والرياضيون القدامى ولا نلتقي وكل واحد ماسك مكانه.
اقول للشباب الرياضيين شدوا حيلكم وانهضوا بالرياضة واحفظوها ولا تتفرقوا، هذه الكويت بلدكم الكويت وحكامكم، قفوا خلفهم مالكم غير الكويت.
أؤيد للشباب زيادة عدد الاندية الرياضية، السياسة لها دور في الرياضة ولكن ابتعدوا عن السياسة. افتحوا مزيدا من الأندية الرياضية وهيئوا الجو الرياضي للشباب. أؤيد الرياضة النسائية داخل الأندية وتحت اشراف مدربات ورياضيات لننهض بالرياضة بجميع ألعابها ونفسح المجال امام الشباب.
الزواج والحالة الاجتماعية
عن دخوله عش الزوجية وثمرة هذه الزيجة المباركة يقول ضيفنا: تزوجت من احدى العائلات الكويتية الكريمة وهي ام اولادي والخطبة تقليدية، اولادي الكبير عبدالله موظف بالطيران المدني ونبيلة متزوجة تعمل بالأعمال الحرة مع زوجها الرجل الطيب ولد الحلال، وشيخة تعمل موظفة مراقبة إدارة تخصص محاسبة متزوجة، هيا على اسم جدتي مدرسة حاصلة على شهادة الدكتوراه وتهاني موظفة جامعية متخصصة محاسبة، ونبيلة ولدها الكبير محامي.
الحب مرة واحدة، زوجتي أم أولادي وهي من عائلة المخيزيم وعائلتها كانت تسكن بالجهراء تزوجتها منذ خمس وأربعين سنة لا احب الدخول بالسياسة احب الكويت وحكامها من آل الصباح.