قالت دراسات الشركة الاستشارية «أوليفر وايمان» إنه من الممكن لتقنيات الذكاء الاصطناعي مساعدة حكومات المنطقة على توفير 7 مليارات دولار سنويا.
وتشير نتائج الدراسات أيضا إلى أن منطقة الشرق الأوسط وافريقيا تعتبر الأكثر نموا في حركة الإنترنت، وتتوقع الشركة أن تسجل معدلات النمو 41% خلال 2022.
وبإمكان هذه التقنيات المساعدة بدعم إيرادات الحكومة، وذلك نظرا لتوافر البيانات بشكل ملحوظ في مختلف القطاعات. وتساهم التقنيات أيضا في مساعدة الحكومات لإضفاء طابع شخصي على خدماتها.
وإضافة إلى ذلك، تستخدم التقنيات لإكمال المهام الميكانيكية بسرعة وبدقة، لتتيح للموظفين إمكانية التركيز على الأولويات.