العوار الدستوري: رئيس لجنة برلمانية من حزب معارض حريص على أن يعقد جلسات مطولة مع عدد كبير من القانونيين وغيرهم داخل البرلمان وخارجه قبل مناقشة أي مشروع قانون يرى انه من الضروري استطلاع رأي أصحاب المصلحة قبل إصدار أي قانون حتى يتلافى «العوار الدستوري».
****
محاولات يائسة: نائبة من المعينين بالبرلمان بدأت حربا ضارية من خلف الكواليس ضد رئيس لجنة برلمانية من اللجان الـ 25 كانت تسعى لتكون هي رئيستها من خلال تقديم مذكرات إلى رئيس المجلس عبد العال تتهمه فيها بمخالفته الدستور والقانون وتطالب بالإطاحة به من منصبه واعادة الانتخابات على رئاسة اللجنة.
****
أجهزة تكييف: آلاف المصححين في امتحانات الثانوية العامه في كنترولات القاهرة والمحافظات هددوا بمقاطعة التصحيح ما لم يتم توفير أجهزة تكييف بقدرات كبيرة في لجان التصحيح وأيضا في الاستراحات التي يقيم فيها البعض من غير أبناء المحافظة التي يتواجد فيها الكنترول، وقالوا مخاطبين الوزارة «الدنيا حر جدا ومن الصعب التصحيح في هذه الاجواء وفي شهر رمضان كمان».
****
عدم التزام: مسؤول اداري كبير في مجلس النواب عمل ودن من طين واخرى من عجين والتزم الصمت كأنه مش شايف ان عددا كبيرا من النواب خاصة رؤساء اللجان قد أصروا على الدخول بسياراتهم إلى ساحة البرلمان رافضين الالتزام بتواجدها في جراج التحرير رغم أن خزانة البرلمان تتحمل التكلفة المالية للجميع
****
جرس إنذار: جرس انذار جديد دق لشركات الهواتف المحمولة فقد عادت إلى الشوارع ظاهرة بيع الخطوط على الأرصفة دون أي بيانات أو مستندات لصاحب الخط لتعود من جديد ظاهرة الخطوط المجهولة التي تشكل خطرا على الأمن القومي كما ان هناك باعة جائلين يبيعون الخطوط في مترو الأنفاق واتوبيسات النقل العام.
****
العمل عبادة: احد وكيلي البرلمان خرج عن شعوره بعد أن قال رئيس البرلمان ان هناك جلسات ستعقد خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان..وقال طيب يبقى يشوف مين اللي هيجيله..الوكيل وهو حديث العهد بالعمل النيابي ويمارسه لأول مرة في حياته يرغب في أن يكون الشهر الكريم اجازة ولكن عليه ان يعرف ايضا «ان العمل عبادة».
****
صدمة شديدة: تسريبات تقول ان احد الوزراء أصيب بحالة من الصدمة الشديدة بعد تسريب امتحان اليوم الاول من الثانوية العامة وقد استمع الى هجوم نواب مجلس النواب عليه من خلال مسؤول في مكتبه حضر الجلسة ورغم نصيحة المسؤول له بالحضور إلى البرلمان إلا أن الوزير عاجله بدش بارد جدا ورفض الحضور.
دبور