هاني الظفيري
أجبر شقيقان على استكمال إجراءات التقاضي فيما بينهما ورفضا التنازل وقبول المصالحة، وكان أحد الشقيقين تقدم الى مخفر صباح السالم واتهم شقيقه بضربه، وأرفق تقريرا طبيا، كما تقدم الشقيق الآخر وأكد انه هو من تعرض للضرب وأرفق ايضا تقريرا طبيا وأحيلت القضية الى التحقيقات.