بينما حذرت إيران من «كارثة عالمية» إذا استمر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو في مواصلة سلوك «الإجحاف» ضدها واستغلاله كأداة سياسية لشن حرب عليها على خلفية برنامجها النووي، دعا أبوالحسن بني صدر أول رئيس لإيران بعد الثورة الإيرانية عام 1979، رئيس وزراء إيران الأسبق مير حسين موسوي إلى ضرورة الكشف عما لديه من معلومات تكشف حقيقة النظام الإيراني القائم قائلا «لو كشف موسوي عن أسرار إيران المتعلقة بعملياتها الخارجية، لفقد النظام الإيراني شرعيته داخليا وخارجيا».