بعد الاعتراض الذي أبداه العديد من النواب حول ظاهرة الرسائل الهاتفية القصيرة التي تسيء لزملائهم وتعرّض بعض مواقع الإنترنت والقنوات الفضائية للأعضاء من خلال التشهير بهم وأسرهم، أبدى النائب محمد هايف استنكاره للمساس الذي طال زملاءه من قبل وسائل إعلامية متعددة، داعيا مجلس الأمة لإجراء تحقيق للتعرف على من يقف وراءها.
وقال هايف في تصريح صحافي إن هذا المساس الذي يحوكه ضعاف النفوس لن يحبط عزم النواب في الدفاع عن قضايا الأمة ونصرة الحق وإبداء آرائهم بحرية مهما حاول البعض التشويش عبر تلك الرسائل «الملعونة».
وطالب هايف الأجهزة المعنية بوزارتي الداخلية والمواصلات بتتبع مروجي هذه الإشاعات وتقديمهم للعدالة.
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )