عزز إصرار «حدس» على استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الانقسام النيابي حول جدوى المساءلة وتوقيتها.
ففي الوقت الذي أكد فيه قطب برلماني انه لايزال يرى ان هناك فرصة لتغليب العقل والحكمة أكد عضو «حدس» النائب د.جمعان الحربش ان استجوابهم للمحمد ليس مناورة سياسية ولا نية للتراجع.
من جهته، استغرب النائب د.ضيف الله بورمية ما أسماه «الهروب» المتوالي لرئيس الحكومة من صعود منصة الاستجواب.
وأعلن النائب علي الدقباسي تأييده للاستجواب في حين أوضح النائب عبدالله البرغش ان «حدس» كان عليها انتظار نتائج لجنة التحقيق في «الداو» التي أقرتها الأغلبية النيابية، ثم تقرر موقفها.
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )