النار ما تحرق إلا رجل واطيها
أورده النوري بلفظه وكذلك بصيغة: النار تحرق رجل واطيها
وأورده الزيد بصيغة: ما تحرق النار إلا رجل واطيها
في الجزيرة العربية: ما يوجس النار إلا واطيها
في العراق: النار متحرق إلا رجل واطيها
ما تحرك النار إلا رجل واطيها
ما تحرك النار إلا چف لامسها
چف: كف.
وفي فلسطين: ما بتحرق النار إلا إجر واطيها
الجمرة ما بتحرق إلا واطيها
وفي لبنان: النار ما بتحرك إلا مطرحها (كامشها)
وفي سورية: الجمرة ما تحرق إلا كف صاحبها
وفي سورية ومصر: النار ما تحرق إلا واطيها
وفي مصر يقال ايضا: النار ما تحرقش إلا اللي كابشها
كابشها: اي مطبق عليها كفه
وفي السودان: الجمرة تحرق الواطيها
وفي تونس: ما يحس الجمرة كان اللي عافس عليها
النفس اللي تكره ما تسمن
ويضرب بمعنى جزاء من يكره الناس
«يا خادم الخدم أبشر بالندم».
أورده النوري بلفظه.
في المغرب..: «ويخالط الخدم لابد يندم، لا سيفا مليحة لا قلب مسلم».
«يا قارض الأعراض، عرضك بالمقراض».
أورده الميداني: «إياك وأعراض الرجال».
وهذا من كلام يزيد بن الملهب فيما أوصى ابنه مخلدا «اياك واعراض الرجال فإن الحر لا يرضيه من عرضه شيء، واتق العقوبة في الإبشار فإنها عار باق ووتر مطلوب».
من كتاب الأمثال الكويتية المقارنة لـ أحمد البشر الرومي