بات القلق بشأن السلامة على رأس اهتمامات العديد من سكان فيلادلفيا هذا الصيف مع وصول عدد جرائم القتل في المدينة إلى 322 ، منها 290 ضحية إطلاق نار، حسبما ذكرت الإذاعة الوطنية العامة .
وأكد عمدة فيلادلفيا جيم كيني أن المدينة تشهد أزمة عنف مسلح، مشيرا إلى أنها مشكلة على مستوى الولاية وعلى مستوى البلاد، بحسب التقرير.
وقال كيني إنه "لو كان لدي عصا سحرية وبإمكاني التخلص من الأسلحة غدا، لكنت سأفعلها"، ملقيا باللوم على سهولة الحصول على الأسلحة في الزيادة المستمرة في معدلات الجرائم.
وبسبب أزمة العنف المسلح، ألغت بعض المنظمات المجتمعية فعالياتها الصيفية. /نهاية الخبر/