احتفلت اسبانيا امس الأول بمرور قرنين على تدشين «دستور قادس» الذي ينظر إليه على أنه أرسى أسس الديموقراطية الحديثة في اسبانيا. وزار الملك خوان كارلوس وزوجته الملكة صوفيا كنيسة القسين بيتر وبول في جزيرة ليون قرب قادس، حيث أدت الجمعية التشريعية الوطنية اليمين خلال حرب الاستقلال عن فرنسا عام 1810.