واصلت أمس مواقع التواصل الاجتماعية نشر شرائط الڤيديو التي تقول انها مرسلة من قبل مواطنين مصريين وتكشف فيها عن حوادث يتعرض لها المحتجون خلال تظاهراتهم في أنحاء الجمهورية.
وفي هذا الإطار عرض موقع «الفيس بوك» أمس شريط ڤيديو وتناقلته التلفزيونات العربية والأجنبية، يظهر فيه مواطن مصري في أحد شوارع محافظة الاسكندرية وأمامه بعض رجال الأمن المركزي خلال الاحتجاجات يوم 28 يناير الماضي، ثم ما لبث ان فتح الأمن النار على المواطن ليرديه قتيلا.