- صاحب السمو وصل إلى العاصمة السعودية
بحفظ الله ورعايته وصل صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد والوفد الرسمي المرافق لسموه مساء أمس إلى مطار قاعدة الملك سلمان الجوية العسكرية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة وذلك لترؤس وفد الكويت في اللقاء التشاوري السابع عشر لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والقمة الخليجية ـ الأميركية والقمة العربية الإسلامية ـ الأميركية والمزمع عقدهم في العاصمة الرياض.
وقد كان في استقبال سموه على أرض المطار صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة الرياض والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية د.عبداللطيف بن راشد الزياني ورئيس بعثة الشرف المرافقة سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الكويت د.عبدالعزيز الفايز وسفيرنا لدى المملكة العربية السعودية الشقيقة الشيخ ثامر الجابر واعضاء السفارة.رافقت سموه السلامة في الحل والترحال. وكان صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد غادر والوفد الرسمي المرافق لسموه أرض الوطن عصر أمس متوجها إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة وذلك لترؤس وفد الكويت في قمم الرياض.
وقد كـــان في وداع سموه على أرض المطار ســـمو نائب الأمــير وولــي العهد الشــيخ نــــواف الأحــمد، ورئيس مجلس الأمة مرزوق الغـانم والشيخ جابر العبدالله والشــيخ فيصل السعود، ونائب رئيس الحرس الوطني الشيخ مشـــعل الأحـــمد، وسمو الشيخ ناصر المحــمد، ورئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك ووزير شـــؤون الديــوان الأميري الشيخ ناصر صباح الأحمد، وكبار القادة بالجيش والشرطة والحرس الوطني والإدارة العامة للإطفاء.ويرافق سموه وفد رسمي يضم كلا من النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع الشيخ محمد الخالد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ خالد الجراح ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير المالية أنس الصالح، والسفير أحمد فهد الفهد مدير مكتب صاحب السمو، والمستشار في الديوان الأميري محمد ابوالحسن، ورئيس المراسم والتشريفات الأميرية الشيخ خالد العبدالله، ونائب وزير الخارجية خالد الجارالله، ورئيس الشؤون الإعلامية والثقافية بالديوان الأميري يوسف الرومي، ورئيس الشؤون السياسية والاقتصادية بالديوان الأميري الشيخ فواز سعود الناصر، وكبار المسؤولين بالديوان الأميري ووزارة الخارجية.
رافقت سموه السلامة في الحل والترحال.