يسعى النائب جنبلاط والوزير طلال ارسلان، اضافة الى الوزير وئام وهاب، الى معالجة الأوضاع الدقيقة في محور خلدة ـ الشويفات ـ الناعمة في ظل التداخل السكاني في المنطقة وحصول توترات ليلية بقيت بعيدة عن الأضواء. ويشارك في هذه الاتصالات حزب الله وحركة أمل وتيار المستقبل في ظل قرار واضح للقيادات الدرزية بإبعاد المشاكل عن هذه المنطقة مهما كانت الاعتبارات، خصوصا ان هذه المنطقة هي مدخل للجبل وللجنوب.