بيروت ــ ندى مفرج
اطلقت ألبومها الاول «انت مين» بعد مسـيرة فنية لم يتـجاوز عمـرها العام ونصف العـام، وقـد حـققت خـلالهـا نجـاحـا بدليل ان كل وسـائل الاعـلام غطت خـبر مولـودها الاول واحتـشد الاعلامـيون بكثـافة لحـضور اطلاق العـمـل. «دانا» صـاحـبـة الاغـنيـة المشــهــورة «انا دانا انـا دندون، انا دندونة البنـت اللعـبـيــة» وصـفت بالفنانة الجريئة جـدا والمثيرة، لكنها ترد بابتسامة عريضة وبعفوية قلما نجدها عند اي شخص.
تعتبر نفسها فنانة استعـراضية، وتكتب من حين الى آخر بعض كلمات اعمالها، وكان اللقاء الآتي معها:
تعتمدين على الجرأة في اعمالك.
صحيح ان اعمـالي جريئة، لكن تناسـبني لأنني لا اتعـد الحـدود، ووصفي بالجريئة لا يزعجني.
كــيـف تنظريـن الى ولادة ألبومك الاول؟
كنـت احلم مـنذ زمـن بأن اعقد مؤتمرا صحـافيا يحضره حـشـد اعـلامي واطلق فـيـه عـملي، وتحـقق حلمي، ولقـد بدأت العـمل على اختـيار اغـان جديدة.
في آخـر كليب لك «اي خدمـة يا باشـا» ظهرت مـجسدة دور مـارلين مونرو، وقد سبـقتك العديد من الفنانات الى ذلك، فما الجديد الذي قدمته انت؟
لقبت بدانا مـونرو، واللوك هذا كان الافضل من بين كل اللوكات التي ظهرت بها، وقد ابدع جـاد حوايا في تصويره، وكان من اجـمل الاغاني المصـورة التي قـدمـهـا وبعـد العـمل انهـالت عليـه العروض.
تفاصيل الحوار في ملف ( pdf )