عادت الفنانة ميريهان حسين إلى حياتها الطبيعية قبل أيام واستأنفت تصوير مشاهدها ضمن أحداث المسلسل الدرامي الجديد «علامة استفهام» المقرر أن تشارك به في الموسم الرمضاني، لكنها فوجئت فور خروجها من الأزمة الأخيرة وقرار الإفراج عنها بعد قضاء ما يقرب من أسبوعين خلف جدران السجن بسبب إدراج اسمها في أزمة جديدة مع المخرج خالد يوسف، ولكنها قررت على الفور مقاضاة كل من يزج اسمها في أزمات جديدة. وفور خروجها من السجن، قالت ميريهان إنها تفكر جديا في تجسيد شخصية امرأة «سجينة»، لكي تنقل مشاعرها التي مرت بها داخل السجن، خاصة أنها تعاملت مع نماذج نسائية مختلفة وتجارب لم تكن تتوقع أن تسمع عنها في السجن، وليس هذا فقط، بل تفكر جديا في كتابة التجربة كاملة لتصف كل ما مرت به خلال هذه الفترة.
أما عن تردد اسمها في قضية الفيديوهات الخادشة للمخرج خالد يوسف، فقد أكدت ميريهان، حسب موقع «نواعم»، أنها لن تصمت عن أي شخص يذكر اسمها في هذه القضية وستتخذ الإجراءات القانونية ضد من يروج لمثل هذه الأخبار التي لم تسمع عنها سوى فور خروجها من السجن، مشيرة إلى أن توقيت خروج مثل هذه الشائعات يثير علامة استفهام لديها، ففي نفس وقت احتفالها بالخروج من السجن، يتردد اسمها في هذه القضية المسيئة للشرف والسمعة، ولكنها لن تتغاضى عنها ولن تصمت أبدا تجاه من يحاول النيل من سمعتها.