لميس بلال
في حشد غفير ضم السفير الألماني وحرمه والمصممة الشابة الألمانية دوروثي شوماخر صاحبة علامة شوماخر العالمية لأزياء المرأة وكمالياتها، وعددا من الصفوة، ونخبة سيدات المجتمع الكويتي الراقي وممثلين عن وسائل الإعلام ومندوبي الصحف المحلية، افتتحت شركة مشاريع الخالد ممثلة بحضور خالد ورانيا الخالد بوتيك شوماخر، الأول في دول الخليج ومنطقة الشرق الأوسط وعلامة الأزياء الأنثوية الراقية ذات الشهرة العالمية الكبيرة، في مجمع الصالحية الراقي.
وعن العلامة تحدثت المصممة الشابة دوروثي شوماخر بحب وولع وشغف وعشق لا محدود، مؤكدة ان: «نساء شوماخر منفتحات عقليا، متعددات الأوجه، يعرفن أهدافهن، لا يسمحن لأنفسهن بأن يتم قمعهن، فهن يستغللن كامل ما يتاح لهن من فرص، ويتمردن على الهياكل الثابتة، وأضافت: انهن يتمتعن بثقة النفس، ويتصفن بالاستثنائية، والخروج عن المألوف وتحدي الثوابت، كسر القواعد والقيود التقليدية، ويحققن أهدافهن».
وعن أزيائها أردفت دوروثي شوماخر المصممة الشابة: «قمة الأنوثة، منتهى الإيحاء بالخصوصية، تجانس الألوان بأسلوب غير متوقع، وإبراز للتناقضات المتناغمة بهدف خلق مشاعر غاية في التميز، وتعايش للخامات الرائعة مع الحرير لإيجاد إطلالة تتسم بالقوة البالغة والرقيقة في آن».
وعن كماليات شوماخر تفاخرت دوروثي قائلة: «عند تفحصها عن كثب، نكتشف مدى العناية الدقيقة المختبئة بثقة مضافا اليها التفاصيل التي تم خلقها بعشق كبير وعناية فائقة لجعل شخصية المرأة تنعكس في أناقتها، لتؤكد على خصوصيتها واستقلاليتها».
كما تأتي خطوة افتتاح بوتيك شوماخر في مجمع الصالحية لتنسجم مع تطلعات المرأة الكويتية الحريصة على أناقتها، المعنية بإطلالتها العصرية، إطلالة استثنائية فريدة تجسد شخصيتها وتحقق خصوصيتها، كما تجسد المبادرة خطوة للتطلع شركة مشاريع الخالد المالكة لمجموعة من محلات الأزياء العالمية واحدى مجموعة شركات الخالد، الى اتباعها بخطوات أخرى مماثلة تنشد التركيز على تواجد محلي مؤثر سعيا للانتشار والانطلاق الخليجي ومن ثم الإقليمي.
تجدر الإشارة الى ان بوتيك شوماخر يلبي احتياجات الأنثى الشابة والمرأة العصرية كاملة سواء على صعيد الأزياء أو الكماليات، كما توظف علامة شوماخر الخامات ذات الجودة العالية بتصاميم قائمة على أساس الإدراك التام لاحتياجات المرأة الأنثى وأسلوب حياتها اليومية.