اكد طرقي سعود ان الغزو الصدامي الذي اجتاح بلدنا لاتزال ذكراه المؤلمة موجودة في نفوسنا ولن يمحوها الزمن من كثرة ما حدث من العدو العراقي من انتهاكات.
واشار المطيري الى ان ما يؤثر فينا اكثر هو غدر وخيانة الجار العربي لجاره وشقيقه في الدين والحدود، مع ان الكويت قدمت له الكثير من المساعدات ووقفت بجواره في الكثير من المواقف وكانت له عونا وسندا الا انه غدر بها ورمى بكل ذلك وراء ظهره ناسيا ان الكويت بلد عربي مسلم ولا يجوز استباحة دم المسلم لاخيه المسلم مهما حصل.