معظمنا يعتبر جزر هاواي المكان الأمثل للهروب والراحة والترفيه فيه عن النفس، لكن المظاهر قد تكون خداعة فقد وجد باحثون أن الحياة فيها تزيد من خطر الموت المبكر.
ونقلت مجلة «تايم» الأميركية عن الباحثين في جامعة «ميتشغان» أن سكان هاواي الأصليين هم أكثر عرضة لخطر الموت مبكرا مقارنة بالأميركيين البيض والأفارقة.
وقالت المسؤولة عن الدراسة سيلا باناباسا «لم أتفاجأ (بذلك) إذ كان هناك كثير من الوقائع التي تشير إلى أن سكان هاواي وجزر الباسيفيك يموتون مبكرا، لكن هذه النتائج تؤكد ذلك».