جدد سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد رفض الكويت للحل العسكري كعلاج لمشكلة الملف النووي الإيراني. وقال: مثل هذا الحل سيكون بمنزلة الكارثة على المنطقة بأسرها.
سمو الشيخ ناصر المحمد أكد من جهة اخرى استمرار عجلة الاصلاح والتطوير في الكويت لمواكبة العصر، مشددا على أن أهمية الاصلاح تنبع من الداخل ولم تفرض على الكويت من الخارج أو بفضل ضغوط خارجية.
وأشار الى ان مجلس التعاون يُشكل الدعامة الرئيسية لتأمين القوة الذاتية للدولة بما يمكنها من القيام بدورها في خدمة الأمتين العربية والاسلامية.
الصفحة الأولى في ملف ( pdf )