- اللاعبون يمتلكون قدرات فنية عالية ولهم مستقبل مشرق
- المطلوب تجديد الثقة بالجهاز الفني
- المركز الإعلامي يدعم لاعبي الأخضر
كتب: أحمد السلاميحقق فريق الرديف بالنادي العربي بطولة كأس الاتحاد لكرة القدم وهي البطولة الأولى التي يتم تحقيقها على مستوى قطاع الناشئين بعد غياب استمر قرابة 8 سنوات لم يتمكن خلالها أي من فرق القطاع من الحصول على أي من الألقاب، وهو الأمر الذي انعكس سلبا على نتائج فرق القطاع بمختلف مراحله السنية والتي كانت تضم نخبة من الخامات المحلية المميزة التي كانت تحتاج فقط إلى صقل مواهبهم بطرق صحيحة، وهو ما لم يكن موجودا بشكل صحيح، مما أدى إلى انحدار واضح في مخرجات القطاع الذي لم يكن قادرا على صناعة أبطال ونجوم يمكن لهم أن يغذوا الفريق الأول لكرة القدم، مما دفع الإدارة إلى التعاقد مع لاعبين من أندية أخرى بهدف تدعيم صفوف الفريق الأول، ومع عودة الفريق إلى منصات التتويج أصبحوا في مرمى وسائل الإعلام وأمام اختبار حقيقي يتطلع من خلاله جماهير النادي ومحبوه إلى أن يكون فريق الرديف الحالي هو النواة الرئيسة لمستقبل مشرق للنادي العربي، وفي هذا الحوار أجمع ضيوف «الأنباء» على أن الموسم المقبل سيكون مختلفا إذا ما حظوا بثقة مجلس إدارة النادي وبالفرصة المطلوبة كاملة من قبل الجهاز الفني والإداري بقولهم «الموسم القادم غير.. وإن راحت الزعامة نرجعها»، وهذا الفريق يصعب تكراره لضمه نخبة من نجوم الكرة الذين سيكون لهم شأن كبير خلال السنوات المقبلة إذا ما تم توفير كل احتياجاتهم سواء كانت فنية أو مادية أو معنوية، فهم جيل يتطلع إلى المنافسة ووضع بصمة في تاريخ النادي العربي تحمل أسماءهم.
عبدالعزيز الكوت:
ما ظروف نهائي كأس الاتحاد والاستعانة بخدمات المحترفين واللاعبين الخبرة؟
٭ قبل المباراة اجتمعت مع مدرب الفريق لويس فيليب وأخذنا معلومات كافية عن فريق السالمية الذي اتخذت إدارته قرارا بالمشاركة في التشكيل الذي واجهناه، وعليه قررنا أن يتم الاستعانة باللاعبين المحترفين والخبرة ومزجهم مع اللاعبين الشباب الذين بدأنا بهم المباراة لإعطائهم الثقة المطلوبة والثقة كاملة لبلوغ مبتغاهم، ولم يخذلنا لاعبونا بل كانوا على قدر عال من المسؤولية، ونجحوا في انتزاع الفوز من فريق السالمية الذي يمتلك نخبة من المحترفين الأجانب إضافة إلى عدد لا يستهان به من نجوم الكرة الكويتية، لنثبت للجميع أن هذا الفريق الذي نشرف على إعداده سيكون الركيزة الرئيسة لمستقبل النادي العربي.
إدارة العربي لم تترك مجالا كافيا لبناء قاعدة متكاملة؟
٭ هذا صحيح.. العربي ظل بعيدا عن البطولات وحصد الألقاب في المراحل السنية وآخر بطولة تم تحقيقها كانت في الموسم 2006/2007، ولكن منذ بداية الموسم وضعنا على عاتقنا كجهاز فني أن نعمل على إبراز مواهب لاعبينا وتقديمهم باعتبارهم نجوم المستقبل، والمتابع لنتائج الفريق خلال الموسم الجاري سيلاحظ أن الفريق لم يخسر أي مباراة خاضها باستثناء أول مباراة تعادل فيها مع خيطان ولم نكن نلعب في الرديف بل كنا نعتمد على الفريق الأول، ولا يمكن لنا أن نخفي الأمر إلى أنه لم تكن نتائج الفريق مرضية بالنسبة لطموحنا في الوهلة الأولى، لكن كنا مرتاحين من مستوياتهم الفنية، وبدأنا بتطبيق الخطة الفنية التي التزم بها لاعبونا حرفيا وقد نتج عنها تحقيق العلامة كاملة بإقصاء أقوى الفرق المحلية وفي مقدمتهم الكويت والقادسية عن منافسات البطولة، وفي النهاية انتزعنا فوزا ثمينا من السالمية توج فريقنا على أثره بطلا لبطولة كأس الاتحاد.
وهل كانت المؤشرات تدل على أن الفريق قادر على المنافسة؟
٭ في القسم الثاني من البطولة اختلف مستوى فريق العربي تماما عما كان عليه في السابق خاصة مع التزام اللاعبين خلال الشهرين الماضيين والذي لم يتم تسجيل أي حالة غياب وهو ما يعني وفاء اللاعبين بالعهد والتزامهم بتحقيق إنجاز يسجل بأسمائهم، ومن كان يعاني من عدم قدرته على التوفيق ما بين دراسته والتدريب كان يحرص على التواجد في الفترة الصباحية للتدريب، وهو ما جعلنا نتمكن من خلق صف ثان لا يقل قيمة ولا مكانة عن الصف الأول، وسيكون كافة لاعبي فريقنا نجوم العربي مستقبلا.
هل تعتقد أن فريقك مؤهل ليكون بديلا عن الفريق الأول الموسم القادم؟
٭ كما أشرت إن العربي خلال السنوات الماضية افتقد إلى ثقافة التعامل مع البطولات والمباريات الحساسة والمهمة بسبب ابتعاده عن المنافسة في مختلف مراحل القطاع، وقد انعكس سلبا على أداء الفرق وبات من الصعب علينا أن نجد أحد لاعبي المراحل السنية يتدرج بصورة طبيعية ويصعد إلى الفريق الأول، ولذلك تم الاستعانة بخدمات عدد من اللاعبين من خارج النادي، ولكن الفريق الحالي يعتبر الصفوة وهم النخبة التي سيستعيد النادي من خلالهم على مكانته المعهودة.
محمود دشتي «ميمو»:
وهل كنت متوقعا شخصيا أن تنجحوا في تحقيق لقب كأس الاتحاد؟
٭ جميع المؤشرات كانت تدل على أننا نسير في الاتجاه الصحيح، خاصة مع زملائي اللاعبين الذين كانوا يواظبون على حضور التدريب بصفة يومية، ويؤدون كل ما هو مطلوب منهم، وقد نجحنا في اقصاء فريقي الكويت والقادسية من البطولة وهما من الفرق المميزة محليا، وعندما شعرنا أننا بتنا قريبين من تحقيق اللقب ارتأينا كلاعبين أن نثبت للإدارة والجهاز الفني والإداري والجمهور أننا قادرون على تحقيق لقب يعيد البهجة إلى محبي وعشاق النادي، ودخلنا في تحد نجحنا في بلوغه بنهاية المطاف.
وهل حصلت على فرصتك في المشاركة مع الفريق الأول؟
٭ حاليا أعتبر نفسي قد بلغت مرحلة متقدمة من النضج ولكن مازلت أحتاج إلى الوقت الكافي لاكتساب الخبرة وهو عامل لا يأتي إلا من خلال إتاحة الفرصة لي ولبقية زملائي، وهذا الأمر يحتاج إلى اهتمام ورعاية وتدريب وصقل موهبة وسيتحقق مبتغانا بتضافر جهود الجميع معنا، خاصة أن الطموح بات أكبر مما كان عليه في السابق.
عبدالله الربيعة
هل تعتقد أنك لم تحصل على فرصتك هذا الموسم؟
٭ حتى الآن لم أحظ بالفرصة التي تؤهلني كاملة لإثبات وجودي، وكنت قد شاركت في صف الفريق الأول خلال بعض المباريات الصعبة وفي وقت حرج لم تكن لي قدرة خلاله على تقديم المستوى المطلوب، فمن غير المعقول أن أتمكن من وضع بصمة لنفسي خلال فترة زمنية بين 5 و10 دقائق، وهو ما يجعلني ألعب تحت الضغط النفسي.
وهل أنت مؤمن بأن هذا الفريق قادر على أن يعيد للعربي هيبته؟
نحن من محبي وعشاق القلعة الخضراء ونعمل على إثبات وجودنا ونحرص على الاستفادة من التدريبات اليومية واكتساب الخبرة من الاحتكاك بأقراننا ومن يفوقننا في العمر والخبرة، ولدينا فريق متكامل الأركان ونجيد اللعب بأسلوب فردي وجماعي، ونتطلع إلى أن نكون على قدر عال من المسؤولية ونحقق ما يتمناه كل محبي النادي.
مشاري الكندري
تمتلك الإمكانيات الفنية لكنك لم تحظ بفرصتك.. فما السبب؟
٭ تم اختياري في الموسم الماضي لأكون ضمن تشكيلة الفريق الأول للمشاركة في كأس الاتحاد، لكن الموسم الحالي لم أحصل على ما كان متوقعا بسبب ظروفي الدراسية والتي اضطررت على أثرها للانقطاع عن التدريب لفترة قبل أن أعود مجددا وتمكنت من إثبات وجودي.
وشاركت في لقاءين ضمن منافسات دوري viva الأولى أمام الجهراء والتي خسرنا فيها 2-1 والثانية أمام الساحل والتي فزنا فيها 2-1، وكانت الفرصة الوحيدة عبارة عن مشاركة في آخر 7 دقائق من الشوط الثاني وهي لا تعد فرصة حقيقية وأرى أن نتائجها سلبية من الناحية النفسية عليّ كلاعب.
علما أنني كنت قد حصلت على ثقة المدرب روماو في المشاركة ضمن اللاعبين الذين شاركوا في البطولة العربية لكرة القدم في نسختها الأخيرة، ومع ذلك لم يكن هناك تفاعل حقيقي من جانب الجهاز الفني.
وهل حصلت على الدعم الإعلامي والمعنوي المطلوب؟
٭ حلم كل لاعب أن يحظى بالرعاية والاهتمام والدعم الإعلامي والمعنوي، وأن يكون في الواجهة دائما، ولكن مع الأسف الشديد لم نحظ بالدعم المطلوب، بل لم نحظ بالدعم الإعلامي المطلوب، ولا أخفيك سرا أن أي لاعب يحتاج إلى أن يكون محط الأنظار حتى يشعر بأهمية المسؤولية الملاقاة على عاتقة، ولأن اللاعب متى ما أصبح معروفا فسيكون محل اهتمام الجمهور والجهاز الفني للمنتخب وهذا الأمر لا يتحقق إلا بدعم الإعلام.
جاسم محمد كرم
كيف ترد على من يروج أنك لم تحظ بفرصة اللعب إلا عن طريق والدك؟
٭ منذ انخراطي في لعبة كرة القدم وأنا أواجه هذه المشكلة وازداد الحديث في هذا الموضوع خلال الآونة الأخيرة، وبات الكثير يرددونها بكل ثقة وهو ما جعلني أشعر بإحباط، لكن وبعد أن اعتدت عليها قررت أن أتخذ خطوة إيجابية تكمن في إثبات وجودي داخل المستطيل الأخضر، لأحارب الشائعات التي يتم ترويجها بأسلوب منطقي، وحصلت على ثقة من كان يتابع مشاركاتي مع الرديف، وهو أفضل رد يمكن لي أن أواجه به من كان يسعى إلى التقليل من إمكانياتي.
وهل أنت راض عن أدائك وزملائك في الفريق؟
٭ لا أحد يستطيع أن يقيم مستوى أدائه بل يكون الحكم للجمهور، لكن على الصعيد الشخصي لست راضيا تمام الرضا، بل ما أنا أشعر به هو أن لدينا المزيد من القدرات التي لم نكتشفها ونحتاج إلى المزيد من الوقت لصقلها، ونحن نمتلك الثقة ونحتاج فقط إلى الفرصة.
حمزة الشطي
أين دوركم في تسليط الضوء على لاعبي المراحل السنية؟
٭ نحن نقوم بدور جبار في المركز الإعلامي، وقدمنا الكثير من الخدمات التي لم يتم من قبل تنفيذها ومنها النقل المباشر لبعض المباريات التي لم يتم نقلها في السابق من قبل وزارة الإعلام، ناهيك عن وجودنا بشكل مستمر في النادي لنقل الأخبار وتسليط الضوء على إنجازات اللاعبين خاصة صغار السن وفي مختلف الألعاب، كما أننا قمنا بإعداد السيرة الذاتية للاعبين مع صورهم ويتم نشرهم في موقع النادي الرسمي للتعريف بهم ودعمهم من الناحية المعنوية والنفسية وتسهيل المهمة أمام وسائل الإعلام والجمهور للتعرف على اللاعبين عن قرب.
وهل لديكم المزيد من الخدمات التي تقدمونها؟
٭ نحن نعتبر حاليا أول مركز إعلامي رياضي يعمل على ترجمة أخبار النادي العربي إلى اللغة الإنجليزية ونشر الأخبار العاجلة في الحساب الرسمي الخاص بالنادي وذلك لتمكين جمهور النادي من غير الناطقين باللغة العربية في متابعة الأحداث أولا بأول، ناهيك عن نقل النتائج وأخبار الانتقالات والإصابات والغيابات وغيرها وذلك بهدف وضع المتابع في الحدث أولا بأول.
اللاعبون يطالبون بتجديد الثقة في لويس
أجمع اللاعبون على ضرورة تجديد الثقة في الجهاز الفني بقيادة المدرب لويس فيليب ومساعده المدرب الوطني عبدالعزيز الكوت في قيادة فريق الرديف وإعطائه فرصة قيادة الفريق الأول لكرة القدم نظرا لما يتمتع به من إمكانيات وقدرات فنية وتدريبية تجعله في مقدمة المدربين المميزين محليا، متمنيا من الإدارة مفاوضته قبل انتهاء عقده ورحيله عن البلاد.
محرومون من الفرص
أجمع اللاعبون على عدم حصولهم على فرصتهم مع الفريق الأول خلال الموسم الحالي وذلك بعد أن منح معظمهم فرصة المشاركة في الدقائق الأخيرة والحاسمة لبعض المباريات الحساسة والتي كانت نتائجها غير مطمئنة وهو ما أثر بشكل سلبي على ثقة اللاعبين بأنفسهم بســـبب الضغط النفسي الذي كانوا يواجهونه أمام اختبار يفوق طاقتهم وقدراتهم يضطرون على خوضه لدقائق معدودة.
الكوت: ثقافة البطولات مفقودة
كشف المدرب الوطني عبدالعزيز الكوت أن اللاعبين في النادي العربي يعانون من نقص ثقافة التعاملات مع المباريات النهائية والحاسمة بسبب عدم اعتلائهم منصات التتويج منذ سنوات وهو ما عانت منه فرق قطاع الناشئين وأثر سلبا على الفريق الرديف الذي خاض أول اختبار حقيقي له في النهائي، مشيرا إلى أن المحافظة على اللاعبين الحاليين وتطوير مستوياتهم سيساهم بشكل كبير في إعادة العربي إلى منصات التتويج.
الشطي: الاهتمام بالمراحل السنية
أكد مدير المركز الإعلامي في النادي العربي حمزة الشطي أن سبب تراجع مستوى أداء فرق المراحل السنية ناتج عن الاهتمام المبالغ فيه بلاعبي الفريق الأول وهو ما انعكس سلبا على نتائج المراحل السنية التي تعتبر الركيزة الرئيسية لتغذية الفريق الأول، ليصبح اللاعب يشعر بأنه غير مطلوب منه تحقيق إنجاز بقدر ما هو مطالب أن يتواجد في التدريب ويشارك من أجل المشاركة.
الكندري: لدينا الموهبة وتنقصنا الخبرة
تمنى اللاعب مشاري الكندري أن يحظى وبقية زملائه بفرصة تمثيل الفريق الأول لكرة القدم وتوفير شتى أنواع الدعم لفريق الرديف قائلا: نحن نمتلك الإمكانيات البدنية والفنية، ولدينا الموهبة ونحتاج فقط إلى مزيد من الخبرة عبر الاحتكاك مع لاعبين يفوقونا بخبراتهم وإمكانياتهم، ولن نتوانى في خدمة القلعة الخضراء التي نتشرف بانتمائنا اليها، ونطالب الجميع الوقوف معنا.
الربيعة: هدفنا بلوغ القمة
أكد اللاعب عبدالله الربيعة ثقته بنفسه وزملائه اللاعبين على تخطي الصعاب وبلوغ القمة وتمثيل الفريق الأول في الموسم المقبل إذا ما حظوا بفرصتهم كاملة، لافتا إلى أن الفريق يمتلك إمكانيات فنية ويحظى باهتمام كبير من قبل الجهاز الفني بقيادة لويس ومساعده عبدالعزيز الكوت وهما من ساهما بمنحهما الثقة بأنفسهما.
دشتي: مستعد لخدمة العربي
أكــد اللاعب محمود دشتي «ميمو» استعداده للاستمرار في خدمــة فريقه في جميع الظروف والعمل على دعمه بكل ما يمتلكه مـن طاقة وقدرة، لافتــا إلـــــى أنه خاض تجــربة مميزة مع زملائـــه اللاعبين في هذا الموســم جعلتهم فـــي مواجهة حقيقية مع الجمهور والإعـــــلام الذي بات يسلط الضوء عليهم ويعتبرهم النواة الرئيسية لمستقبل النادي العربي.
كرم: واثقون من المحافظة على الزعامة
أبدى اللاعب جاسم محمد كرم ثقته بنفسه وبزملائه اللاعبين على معاودة تكرار الإنجاز الذي تم تحقيقه في الموسم الحالي، والتتويج بلقب كأس الاتحاد في الفريق الرديف خلال الموسم المقبل، وإقصاء أفضل الفرق المنافسة، والتي نجح الفريق في إبعادها عن الواجهة في الموسم الجاري، لافتا إلى أن العربي سيعود إلى الواجهة وسيكون منافسا عنيدا في الموسم المقبل الذي لن سيكون فيه الأخضر بمثابة جدار يصعب اختراقه والمحافظة على الزعامة كحق أصيل للنادي العربي.
البطاقة الشخصية
عبدالعزيز عادل الكوت
المواليد: 1/11/1986
الوظيفة: مساعد مدرب، محلل فني للفريق الأول
البداية: كانت بأوهايو بالحصول على أول شهادة تدريب ودراسة بلوم كرة القدم في العام 2009 وعمل على التدريب هناك لمدة عامين ودرب المراحل السنية في النادي العربي لمدة عام وحقق معه بطولة واحدة وأكمل بعدها في الخارج وواصل دراسته لعلوم كرة القدم وحصل على عدد من الدورات والشهادات كما قام بتدريب فريق كاريف كورينتات وهذا أول موسم له مع النادي العربي في تدريب فريق الرديف.
مشاري يوسف الكندري
مواليد 25/1/1992
انضم إلى فرق قطاع الناشئين في النادي العربي في العام 2006
المركز جناح/ مهاجم
جاسم محمد كرم
المواليد 2/10/1992
المركز: قلب دفاع
انضم إلى النادي العربي في العام 2000 وأخذ يتدرج في المراحل السنية حتى اختياره ليكون مع الرديف والفريق الأول.
عبدالله يوسف عبدالله الربيعة
المواليد 12/10/1995
المركز مهاجم
شارك في فريق تحت 16 سنة بعد أن حظي بإعجاب مدير القطاع آنذاك خالد القبندي الذي كان يتابعه في إحدى مباريات دوري المدارس، وأصبح ضمن تشكيلة الفريق.
محمود محمد دشتي
المواليد 24/8/1994
المركز: تحت المهاجم وطرف أيمن وأيسر
انضم إلى النادي العربي في العام 2005 ابتداء من فرق المهرجانات الكروية إلى أن حصل على الثقة الكاملة ليكون ضمن فريق الرديف والأول.