الأبرق
(خبرة الأبرق)
من خباري الكويت تقع في الأرض الغربية جنوب وادي البطين في الدبدبة وخبرة الأبرق تقع في أسفل مرتفع يقال له أبرق الحباري تنحدر مياهه الى تلك الخبرة.
أبريج
(أبريق)
الابريج هو الابريق، ويطلق هذا اللفظ عادة على الابريق المعدني الكبير من الألمونيوم، ولا يقول الكويتيون لإبريق الشاي ابريج بل يقولون «غوري» ويطلق لفظ ابريج ايضا على الأباريق المستعملة في الحمامات ودورات المياه، ومع ان ابريج جمعه أباريج، إلا ان الكويتيين يكسرون هذه القاعدة ويقولون «غواري»، بعض الكويتيين من أهالي شرق يطلقون على الابريج اسم «كيتلي» وهي من الانجليزية kettle ويستعمل الكويتيون الابريج للوضوء أو لتسخين الماء.
ابريسمالأبريسم
كلمة فارسية تعنى: الحرير، جاء في الأمثال الكويتية «عتيج الصوف ولا جديد البريسيم» دليل على عدم قوة احتماله مع انه ناعم الملمس رقيق الأسلاك، وتقول البنات في أنشودة لهن: أنا خلاله حمرا وانا خويط ابريسم
ابريعص
يمخلوق من الزواحف صغير الحجم من فصيلة السحالي يقال له الأبرص يتسلق ويبيض في شقوق الجدران بيضة صغيرة بحجم الحمصة الكبيرة يقتله الكويتيون فور مشاهدته لأنهم يخشون على الأطعمة من بصاقه اذ يعتقدون بأنه يبصق على الأطعمة مواد سامة خاصة على اللبن والبطيخ والرز مما يسبب تسمم الطعام وعند قتله ينقطع ذيله تلقائيا ثم يبدأ الذيل وحده في الحركة بسرعة لمدة تصل الى 5 دقائق، ويزعم الكويتيون بأن هذه الحركة التي يقوم بها الذيل ما هي الا شتائم يشتم بها البريعصي من قتله كما يشتم آباءه وأجداده، كان الكويتيون يعتقدون ان من يقتل 40 بريعصيا يوم الجمعة يدخل الجنة بلا حساب، ولا شك ان مطلق هذا الادعاء يعاني من كثرة البريعصية ويحث أولاده على قتلها.