يمرك الليل، ما تدري فوانيسك.. ان للابداع لحظة لا يقتنصها الا المبدعون.
«الرائعة» لمشعل الفوازي وقصيدة تخضر شعرا ورونقا.
الابداع ليس بالكم بل بالنوع، ومشعل الفوازي وهذه القصيدة التي تستحق الاشادة والتصفيق لما تحمل في داخلها شعرا كثيفا، وروعة في التصوير والمعاني.
هنا نترك للشعر مجالا لكي يصافح ارواحنا.
صفحة الواحة في ملف ( pdf )