تسبب التلوث في وفاة مبكرة لتسعة ملايين شخص في العالم سنة 2019، وفق دراسة نشرتها امس مجلة «ذي لانست» تظهر عدم تحسن الوضع على هذا الصعيد خصوصا في ظل نوعية الهواء المتردية والملوثات الكيميائية أبرزها: الرصاص.
ولفتت الدراسة إلى أن «تأثير التلوث على الصحة أقوى بكثير من تأثير الحرب والإرهاب والملاريا وفيروس اتش اي في والسل والمخدرات والكحول، وعدد الوفيات الناجمة عن التلوث يناهز تلك التي يتسبب فيها التبغ».
وبعد أربع سنوات على تقرير أول في الموضوع، لم يطرأ أي تحسن على هذا الصعيد، إذ إن ما يقرب من حالة وفاة مبكرة من كل ست في العالم مردها إلى التلوث، وفق اللجنة المعنية بالتلوث والصحة في «ذي لانست».