كشفت دراسة استقصائية، عن أن خمس الشباب في ألمانيا عليهم ديون، وأن العديد من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و29 عاما قلقون بشأن التضخم والحرب.
وأظهرت الدراسة، التي نشرها الباحثان الشابان زيمون شنيتسر وكلاوس هورلمان، أنه على الرغم من ذلك لايزال جيل الشباب راضيا نسبيا عن وضعه الشخصي، حتى لو كانت هناك مخاوف متزايدة من انتهاء سنوات الرخاء.
وفي أكتوبر أجرى الباحثان مسحا شمل 1027 مراهقا وشابا عبر الإنترنت من أجل دراسة اتجاه «الشباب في ألمانيا»، والتي تجرى كل ستة أشهر.
وقال 20% من المراهقين والشباب إن عليهم ديوناً. ووفقا للدراسة، فإن هذا «اكتشاف مرعب».