جولة عنف جديدة هزت القاهرة نهاية الأسبوع الماضي، تناقلها المشاركون على تويتر، بالتعليقات والأخبار والصور، نبرزها من خلال المشاركات التالية.
٭ [email protected]: تصريح اللواء كاطوا ان البلطجية اللي في التحرير يجب حرقهم في أفران غاز كهتلر، يجب ان يقدم للمحاكمة عليه... يا ريت الحقوقيين ميعدوش الأمر.
٭ [email protected]: وما الفرق في لبس الفتاة؟ إن كانت محجبة أو مسيحية أو مسلمة سافرة؟ أليست مصرية؟ أليست مواطنة؟ أليست فتاة من فتيات مصر نزلت التحرير بشجاعة؟
٭ [email protected]: المانشيت الرئيسي لجريدة التحرير اليوم: من يحكم مصر الآن المشير أم رئيسه؟ مع صورة قديمة لمبارك بجوار المشير وعنان.
٭ [email protected]: أحمد خليل عضو مجلس الشعب عن حزب النور الآن في التحرير قائلا لن أدخل برلمانا سيكون حسرة علي يوم القيامة.
٭ [email protected]: أي حقير يرى صورة فتاة يتم تعريتها في قلب التحرير بالفيديو وبالفوتوغرافيا ثم يرى انها صور متركبة ياريت مايتابعنيش فورا ولينتظر غضب الله علينا.
٭ [email protected]: عندما اذهب الى ميدان التحرير اشعر بأنني رجل وعندما أغادر الميدان واذهب الى البيت اشعر بأن الرجولة قد سلبت مني.. ثائر حر.
٭ [email protected]: هل نشهد فصل شديد الحساسية والاستراتيجية والتعقيد لصراع الحضارات في ميدان كتب له الخلود وهو ميدان التحرير وشعب يصنع التاريخ هم المصريون.
٭ [email protected]: قصة الشهيد اللي دخلت رصاصة في صدره طلعت من ضهره لما دوروا في لبسه مالقوش غير ورقة عليها «ابن التحرير» بتخليني اعيط.
٭ [email protected]: هو التحرير بقى دولة مستقلة محدش عارف عنها حاجة؟ ازاي الناس عايشة عادي كل همها تنجح وكأن مفيش في بشر بتتقتل.
٭ [email protected]: بنتي بتقولي: مش انت قلت ايام الثورة ان الجيش بتاعنا حايحمينا، امال بيضربوا الناس في التحرير ليه يابابا؟ حطيت وشي في الارض ومش عارف ارد.
٭ [email protected]: انزلوا التحرير وشوفوا الدم المصري عالأرض في كل حته.. يمكن تحسوا على دمكم.
٭ [email protected]: نفسي لما اتجوز، يلاقي ابني بلاد محترمة يعيش فيها.. بنزل التحرير عشان خاطر مستقبل ابني نفسي بلدي تبقى احسن بلد في الدنيا وولادنا يفتخروا بيها.
وعلى الفيسبوك كتب القائمون على صفحة نوارة نجم: «فقط في مصر.. جندي فوتوشوب، يقذف حجارة فوتوشوب، ليصيب المتظاهرين إصابات حقيقية»، لتتوالى ردود الأفعال على هذا التعليق، فقد كتب ثابت إبراهيم يقول: «طبعا وجندي فوتوشوب يعري البنت وجندي يحط حتة حشيش لمواطن ويحبسه وجندي يضرب أسرة بلا رحمة خالص وكله تركيبة عجيبة، وشهادة للحق الأصول نشهد على إبداع الحاج فوتوشوب على المجهود الرائع اللي بيبذله من اجل فضح الآخرين».
أما ماجد توفيق فقد كتب يقول: «نصيحة هامة: أيها الثوار إن نزلتم للشارع ثائرين لمصر وكرامتها وحريتها وترسيخا للعدل والديموقراطية فاحذروا أن تلبسوا تحت الأحذية «شرابات أو جوارب مخرومة».. حتى إن حدث لكم مكروه لا قدر لله.. لا يعايركم هؤلاء الحقراء الذين تركوا ما حدث للمرأة المنتقبة من خدش حياء وضرب وسحل وإهانة.. وتفرغوا للحديث عن ملابسها الداخلية».
وكتبت سارة حامد تقول: «موقعة الجمل كانت فوتوشوب.. أحداث فتنة امبامة فوتوشوب.. كل جمعات الغضب كانت فوتوشوب، وخصوصا يوم 28 كان هو كمان كده.. وكمان أحداث مسرح البالون كانت فوتوشوب.. وأحداث ماسبيرو برضو فوتوشوب.. وكمان بقى أحداث المجلس العسكري بكل اللي حصل فيها كانت فوتوشوب.. يعني من الآخر كده الثورة في الآخر هتطلع فوتوشوب خايفة اصحى من النوم ألاقي بلدي مبقتش موجودة ويقولو دي فوتوشوب».
وفي تعليق آخر على هذه الصفحة، كتب القائمون عليها بالقول: «اللي اختاروا نعم في الاستفتاء راحوا الجنة.. وآدي مصر راحت النار».