لم يستثمر المخرج حمد البدري النجوم المشاركين في عمله ليترك شيئاً في ذاكرة المشاهدين بل تواصلت أحداث المسلسل النمطية التي تندرج تحت المثل المعروف "الله يمهل ولايهمل".
في الحلقة الأخيرة يكتشف ابراهيم (خالد البريكي) أن مساعد (ابراهيم الحربي) استبدل اسم نورة (ليلى عبدالله) بنت فاطمة (الهام الفضالة) لتصبح مناير بعد خروجهما من الكويت اثناء فترة الغزو العراقي وذلك بمساعدة زوجته مريم (عبير احمد) التي انقلب عليها شرها، وتعرضت لحادث مروري مروع جعلها طريحة الفراش بعد ظلمها ل" فاطمة" (الهام الفضالة).
المسلسل سار على وتيرة واحدة فكانت نهايته عادية ونمطية لقصة تقليدية ليس فيها أي تجديد.
اقرأ أيضاً: