أنوارعبدالرحمن
مثلما أنتم تستمتعون بقراءة مقالاتي، فأنا أستمتع بما يصلني منكم من ردود عبر بريدي الالكتروني وغيره، وردودكم هي ورود أحتفظ بها في قلبي وبكل فخر، لذلك قررت أن أجعل مــوضوع اليــوم هــو لقــراءة (بعــض) الــرسائل التي وصلتني منكم كتقدير لكم، واعتزاز مني بكم، لا حرمني الله من تواصلكم.
ملاحظة: بعض الأسماء لم أكتبها كاملة، وبعض الرسائل وصلتني بلا اسم، فاعذروني، كما انني لم أقم بتصحيح أغلب الرسائل التي وصلتني، وذلك لأنني أعتز بها كما هي، ولكنني اختصرت بعضها لطولها.
إعجـاب
أنا أقرأ لك دائما، وتعجبني مواضيعك، وأضحك عندما أقرأ القصص الحوارية، ولكنني أيضا أحب كتاباتك اللي فيها شعر وخواطر، فأتمنى أن تنشري دائما هذا النوع من الكتابة.
أختك/ أم فهد
تعليق على «عواصف وعواطف»
لي تعليق على مقالة «عواصف وعواطف» صچ مأساة وواقعية لأني عشتها، ويوم قال «زوجتي أهي المتزوجة» ضحكتني حيل، حلوة.. ههههه.
معلمة
تعليق على «لو عاد»
قرأت اليوم زاويتك «لو عاد» مرتين وسأقرأها للمرة الثالثة، فقد أعجبتني كثيرا وأثرت بي، «جميل أن نحاول التمرد على ما فرض علينا، وجميلة هي الفكرة من امرأة تتمنى لو تختار قدرها، ومع ذلك ترضى بما قسم الله لها بالنهاية».
أختك/ فاتن البدر
اقـتراح
أود أن أشكرك على مجهودك الرائع في كتابة المقالات في «الأنباء».
أنا مــن اشــد معجبيــنك فــي كتاباتـك، أتمنــى أن تــرسلي إلى ايميلــي بعضــا مــن القصــص التي تنشرينها وأتمنى أن تضعي كتابا يكون فيه جميع القصص التي تكتبينها. كما أتمنى ألا أكون سببت لك إزعاجا وشـكـرا.
المعجبة بك/ هيا..
تعليق على «حصة ومقصة»
أختي الكريمة، لقد قرأت مقالك أمس تحت باب «حصة ومقصة» وقد أعجبني أسلوبك الساخر، ولكن هذا هو الواقع، ليس في مدارس الكويت فقط بل في الوطن العربي بأكمله،أتمنى لك التوفيق.
اقتراح آخر
لقد قرأت مقالتك وأعجبتني كثيرا، وأقترح عليك أن تجعلي منها حلقة خاصة من المسلسل الكوميدي الشهير «طاش ما طاش»، والله راح تنجح... فالفكرة أكثر من رائعة، اتمنى لك المزيد من التوفيق عزيزتي.
أختك / نبيلة مجيدي
طلـب
كيف الحال أخت أنوار؟ انا من متابعي مقالاتچ في «الأنباء» وأستانس وايد لما أقراها، فعلا تضحكني ومحتفظة بها عشان كلما زهقت او ضاق خلقي اطلعها واضحك، اتمنى لچ النجاح والتوفيق.. أتمنى ان اكون صديقة خفيفة عليچ واتمنى منچ انچ تطرشين لي مقالات قديمة إذا أمكن.
أخـتچ
تعليق على «للإيجار»
أختي الكريمة.. المثل يقول «ما همّ إلا همّ العرس ولا وجع إلا وجع الضرس»، بس الحين صار المثل «لا همّ إلا همّ الإيجارات ولا وجع إلا وجع القلوب» بودي لو تتطرقين لسالفة الغلاء التي أكلت رواتبنا و ضيقت خلوقنا، خلي فهد ونورة يروحون للسوق وكل شوي عاجبها شيء ويشتري لها، لما يخلص المعاش وتخليه ينحاش من السوق، على فكرة أضحكتني، أضحك الله سنكعلى سالفة تطيير الحمام لأنني تخليت زوجته تطير حمام بالسطح، تقبلي خالص احترامي.
أخـــوك
تعليق على «صالون»
قرأت القصة بعدد اليوم، قرأتها 5 مرات، كررت كل الجمل كانت رائعة روعتها فى عفويتها.
حاولت ان افكر بطريقة كتابتك للقصة، تخيلتك جالسة في صالون وتنظرين للحوار، كان الحوار عفويا وكانت الكلمات بسيطة، رائع ما كتبت، يا صاحبة الصالون، موفقة بكل كتاباتك.
تقبلى تحياتى: العنزي
اقــتراح ثالـث
أحيـانا اتابع ما تكتبين عنموضوعات طيبة تربوية بأسلوب شيق وفيه بعض الغشمرة وعندي موضوع بصراحة أشوفه من هالناحية مهموهو كثرة المعاكسات، ولا اقصد معاكسات الرجال للنساء، بل معاكسات النساء للرجال وأرجو معالجة الموضوع بأسلوبك الشيق.
الموضوع الثاني: ارتفاع المهور وكثرة المطالب ليش ما تكون هنالك معالجة لهالموضوع الحساس وهو الرضا بالمهر المعقول.
الموضوع الثالث: عن الغيبة موضوع مهمويكثر بين النساء اكثر ولا تنسي قول النبي ژعن الغيبة هي «الحالقة تحلق الدين» فأكثر الناس يقع في الغيبة ولا يهتم بحسناته ولا سيئاته، ناقشي موضوع الغيبة وعالجيه، وهذا اقتراح مني بالاهتمام بالأمر لأنه مهمجدا.
«أسد الكويت»
تعليق على «وين الـ 100 فلس؟»
حقيقة انا استمتعت بقراءة القصة القصيرة اللى كتبتها حضرتچ بعنوان «وين الـ 100 فلس؟» وهالشي حقيقي من واقع حياتنا اليومية مع البشوات موصلي الطلبات. وأتمنى ان تظلي على نفس الأسلوب الساخر لأن هذا مطلوب ومرغوب فيه.
اخوچ/ غازي
تعليق على «بالروضة»
الله يعطيچ العافية على المقال المنشور في جريدة «الانباء».
لفت انتباهي مقالكم ليوم امس «عمر ولطيفة» بصراحة عجبني وايد، لذلك قررت ان اشتري الجريدة واشوف شنو كاتبة اليوم، وان شاء الله تستمرين بالكتابة من أجل القراء الذين في تزايد مستمر، وفالك المليون ان شاء الله.
أخـوك/ قـارئ جـديد
تعليق على «هاكرز»
أنا من أشد المعجبين بمقالاتك الرائعة ومتابع لكل مقالاتك في «فالكم طيب»، ودائما تدهشينني بأفكار جديدة، وأشياء رائعة، مثل أخبارعطوف وسايلنت، والمدير اليديد، وجمعية، ومسلسل ما ينتهي، وأخيرا «هاكرز»، تحياتي وأمنياتي لك بالنجاح.
أخوك/ هكرز
شكـر
أختي الغالية: قلمك سهل يحتوي على رسائل اجتماعية هادفة، وما يميزه فعلا عن الآخرين، هو الحس الفكاهي والمفردات العامية البسيطة المناسبة لكل فئة عمرية وفكرية، تمنياتي لك بالتوفيق والاستمرار.
أختك/ نوف المبارك مديرة نـــادي كيزن
تعلـيق
كتاباتــك حلــوة ومميــزة، وــتدخل على النفــس البهجــة والفرح، وعندك المقدرة على جعلنا نعيش في الموقف المذكور، وهي تختــلف عــن المطروح بالساحة من نقد وسياسة وحروب ونكد، فإلى الأمام، وما يهزك ريح.
محبتك/ هدى بنت أحمد
شي ما شفتوه:
لا استغني عن تفاعلكم مع ما يطرح من مواضيع في زاويتي هذه، وأيضا لن أتردد في أن أترك مساحة زاويتي لأستضيف أفكاركم وتعليقاتكم ومساهماتكم، لتحل محل قلمي بين فترة وأخرى، فهي باقات ورد تصلني منكم، وفالكم طيب!