[email protected]
اليوم الكويت موحدة خلف قائدها «صباح» ومن شاهد الترحيب الذي صدر عن الشعب الكويتي قاطبة يعي أنه أمام شعب يحب حاكمه (حبا حقيقيا فـطـريـا) ولـيس موجها أو نابعا من خوف، وإنما هو محبة واحترام وتوقير ومعزة.
شوفوا عبارات الترحيب الغالية لسموه من شعبه المحب:
الحمد لله على السلامة وقرّت عيون أهل الديرة.
تو ما نورت الكويت.
أشرقت شمسنا.
عاد لنا صباحنا.
نورت الكويت برجعتك يا طويل العمر.
ألف الحمد لله على السلامة.
أوجع الكويت ما قد أوجعك
أروع الأيام يوم أرجعك.
نورت الديرة يا بوناصر.
أشرقت شمس الوطن.
طاب العمر لك
وطبت أنت لنا عمرا.
قرت عيون أهل الكويت.
قرت عينا برجعتك.
قرت عينكم يا أهل الكويت.
نورت بيتك.
خطاك السو يا أمير الإنسانية.
عاد العود.
نورت الديرة.
الحمد لله على السلامة يا روح الكويت.
حفظك الله للكويت وأهلها.
أميرنا وعزنا حفظك الله ورعاك.
الحمد لله على سلامتك يا بوناصر.
اشتاقت لك الدار يا بوناصر.
أجر وعافية يا أمير الإنسانية.
زانت.
حيا من جانا ونور مكانه.
احتفالات سموكم.. في قلوبنا.
عودة العود عيد.
أسفرت وأنورت.
قرت عيون الكويت وأهلها بعودة صباح العز.
ومضة: حــب حقـيـقـي مـن شـعـب وفيّ أصـيل لحاكمه أمير الحكمة والإنسانية.
آخر الكلام: حب فطري ليس له مثيل في هذا الكون وبيعة متجددة على مر الزمان، ومن يستعرض التاريخ الكويتي يجد فزعة أهل الكويت لحكامهم ظاهرة تلفت النظر!
زبدة الحچي: حب الكويت لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، حب يستعصي على النسيان ويستعصي أيضا على التكرار!
والله يديم هالمحبة، ويديم على سموه لباس الصحة والعافية ولو الأعمار تُهدى لأهدينا سموه أعمارنا.. حمدا لله على سلامتك، وقرت عيونكم يا أهل الديرة بعودة «العود»، والله يحفظه لنا من كل شر.. يارب.